كيف أصف لكي عذابي الروح وصلت إلى الحلقوم حد الصبر صار عقابي وكأنه كان علي" مكتوب أتزيدين فوق الهم هموما ؟ وتدعي الغلب المنكوب ....؟ يالها &&&& ذبحت الروح مرارا وكنت أنا المغلوب ... فكيف تطالبين بالحق. ؟ وأنت. لنور الحق خفاقة وأرباب .. كم أرسل القلب لكي لهيب عشقا وأنت. صدوده دون جواب ..... يالها &&&&& قطعت ما كان موصل بود فكيف يلتئم القطع ؟ وكيف يمحو العذاب .... ألا ترين ...؟ دموع العين نقشت كهوفا فوق الخدود صارت كما المحراب ...... ليس في القلب من متسع لك && فالخطب جليل وأغلقت الأبواب