عالم الضحك

لضحك حالة يمر بها الإنسان من فترة لأخرى وتعتبر تتويجاً لمزاج الإنسان المرتفع ، كما أنها تعتبر تعبيراً صريحاً عن السرور ، في الضحك تتقلص عضلات في الوجه وخصوصاً حول

قُبْلَة

فجاءه وبلهفة ضمني بين ذراعيه ألقى رأسي فوق صدره قال حياتي أنت يا بقية العمر

في العمل

ياسر زميلي في العمل يُضيع معظم أوقات العمل يوميا في قضاء أعماله الخاصة. أحيانا في الحديث عبر الهاتف مع ابنه المسافر في الإمارات المتحدة.

في الباص

أزعجني جدا مشهد عدم تخلي شاب عن مقعده في باص النقل الداخلي لسيدة عجوز لدرجة أنني لم استطع أن امسك نفسي عن الكلام

أنا آسفة

جارتنا سامية فتاة جميلة خجولة واتصفت بهذه الصفة وسط أسرتها وبين صديقاتها،

أشعاري

أشعاري مجنونة في حب الأرض السليبة وبنادق آلهة صلوا لها غنوها أشعاري، ثكلى مكسورة الجناح لكنها في الأرض الطيبة

المنعطف

لم يكن يخطر ببالي يوماً ما أن اقف أمام سريره ارتجف، يعتصر قلبي حزنا، وهو امامي ممدداً ضعيفاً منهاراً منهكاً من شدة المرض يلفظ انفاسه الأخيرة، وأنا تائها، ومرتبكا ...ابكي

جرح

وجه أثقلته الأيام وتربع في دائرة الخطر يدعو نجمة الفجر إلى شرفات النهار وروح فاضت عليها الأحزان

ذكريات

بعدت الدار وتمددت المسافة ونأت . وتوالت الأيام سريعة لكن الذكريات بقيت في القلب كما الأشجار في أعماق الأرض

رغما عنك بدأت الكلمات

أتأملك أقرؤك حروفا رفضت تشكيل الكلمات سيدة توّجها الحب حسدتها كل الفتيات لدي متسع من الوقت لعبور الحد الفاصل بين الوهم والهمسات رغما عنك،

ومنا البدء

الكذب لا يصبح صدقا حتى لو ارتدى افخر الصور. بلاد دروبها ملتوية وشوارعها متعرجة مخيفة عشش الغدر والنفاق فيها ظالم ومظلوم

النشيد

بائعات التين يملأن السلال والمزارعون في الحقول يجمعون الغلال ، وأشبال رجال يطاردون الطغاة بالحجار من بين الركام

طيف من الماضي

تمر الأيام ، والشهور ، و السنوات...و نكبر ، و تكبر فينا الطفولة ، نبتعد و نقترب ، نفارق و نلتقي ، نفرح و نبكي ، نغضب و نسامح ،

الموسيقى بقلم:حسين خلف موسى

قال الحكيم الهندي كانفو شيوش "إذا أرت أن تتعرف على بلد ومبلغ حضارته فاستمع إلى موسيقاه". وقيل إن إبليس هو أول من غي على الأرض ثم زمر ومن بعدها حدا

عبق ياسمينة دمشقية

منذ اوجد الله الحياة وعدت بك سيدة قلبي التي ترعشها الكلمات عبق ياسمينة دمشقية يحرقها شوق الانتظار