العم حسن له بغل وطنبر يركب البغل كأنه يركب فرسا أصيلا ،يعتني بطنبره كأنه يعتني بسيارة فاخرة، يعلق أسفله فانوسا يضيئه في الليل لينير له الطريق، يعود إلى بيته منتصف الليل يغني العتابا والميجانا بين أشجار الجوز والحور. كل مساء يعود إلى بيته يُقبل أطفاله، تغسل زوجته رجليه وتمسح عرقه وتطعم
ساحة النقاش