authentication required

 

الخطوة السابعة : سن القوانين
الخطوة الثامنة: متابعة الخطة .

إنّ وضع الخطة التربوية لا يكفي، لأنها تحتاج إلى متابعة دائمة تربطها بالهدف الرئيس الذي تصبو إليه الأسرة ويحقق لها الديمومة والإتقان، لذلك يتحتم على كلا الزوجين أن يحددا أيهما لمهمة متابعة " الخطة الأسرية " من خلال جدول زمني يقيّم سيرها كلّ ثلاثة أشهر، أو كل ستة أشهر مثلاً. وتعديل ما يلزم في الخطة حسب الاتفاق.

المبحث الخامس : عوامل فشل التخطيط وغيابه في الأسرة :

إذا كان وجود التخطيط يسهل مهمة العائلة في الحياة ويساعدها على الوصول إلى غاياتها وأهدافها وأحلامها، فإن غياب التخطيط يؤدي إلى عكس ذلك تماماً!!
وهناك حالات رئيسة يفشل فيها التخطيط الأسري, أبرزها ما يلي:

1.عدم التوائم بين الزوجين...إن التقارب في الاستقامة والثقافة وكثرة العوامل المشتركة في الآراء والآمال من أعظم أسباب نجاح التخطيط, كما انه من كوامن الفشل في التخطيط كثرة الاختلافات، وشدة البون في التوجيهات والتصورات، و التفاوت في الآمال و الأولويات، فاختلاف الزوجين في تقدير الإدارة المالية – على سبيل المثال - وإصرار كل طرف على رأيه يصدع التخطيط العائلي ويضعف كفاءته وربما ينهار.

2.الاسترسال مع النوازع و الشهوات...وقد حذر منها السلف ـ هذا عمر الفاروق رضي الله عنه يقول لأحدهم وقد رآه يشتري ــ"افكلما اشتهيت اشتريت".

3.اللامبالاة في النظرة المستقيلة... حتى أن بعض الأزواج لا يخطر على باله انه يجب أن يكون له خطة يسير وفقها لتحقيق أهدافه في أسرته فتجده يتخبط يمنة ويسرة ،كلما سمع من الناس خبراً طار إليه وعده من أول ألولياته ، خطته في أسرته ما تمليه عليه ظروف لحظته .

4.ضعف الانتماء للأسرة (الأنانية). وصورها القاتمة كثيرة منها: •ينفق المال على شهواته فإذا جاء دور البيت قتر وغل يده إلى عنقه بأنانية مفرطة لا تدع لأهل الحق حقهم ..

5.أحادية التفكير واستقلالية التخطيط... فهو لا يرى أحداً من أهل بيته وأفراد أسرته يستحق أن يستشيره في أمر من الأمور بل يعد ذلك ضعفاً في العقل ووهناً في الشخصية فتراه يفرض أرائه فرضاً يفقدها الكثير من نتائجها ويضيع ثمراتها .أن الاستقلالية في التخطيط وعدم الاستشارة أفراد الأسرة لاسيما الزوجة يشعر معه كل فرد بتبعية مقيته ويقطع حبال التواصل الأسرى

ويجعل كل فرد يعيش عزلة عن الآخر وكأنه لا يوجد ارتباط بينهم ولا أهداف مشتركة تجمعهم مما يعيق الأداء أو يؤدي الطرف الآخر ما يراد منه دون قناعة أو إتقان، وربما أدى إلى التوقف عن الأداء لأول عارض ليثبت للطرف الأول سوء تخطيطه وعدم مراعاته للأمور.
6.الإقتداء بالآباء و التأثر بالمحيط في الأمور السلبية... وبعض الأزواج يحاول أن يعيد تجربة والده أو والدته في البيت الذي درج فيه بغض النظر عن نجاح التجربة أو فشلها ودون مراعاة لتغيير الظروف والمستجدات.

المبحث السادس : محاور التخطيط العائلي:
الحياة الذكية, هي الحياة المتوازنة في جميع جوانبها! وكذا الأسرة الذكية, هي الأسرة المتوازنة في جميع جوانبها, ونقصد بجوانبها ـ الجانب الإيماني, الجانب الصحي, الجانب العلمي والثقافي,الجانب الأسري, الجانب المادي, الجانب الترفيهي. فمن خلال هذه الجوانب الرئيسة يقوم الزوجان بوضع الأهداف المطلوب تحقيقها وهو ما يعرف بالرؤية. ( الرؤية النتيجة النهائية المطلوب تحقيقها خلال فترة معينة من الزمن).

أمور يجب أن ترافق التخطيط :

§ يجب أن تكون قوانين المنزل واضحة للجميع.


§ ضرورة مراعاة الأولويّات.


§ تحديد ضوابط العلاقات الداخليّة والخارجيّة داخل الأسرة وخارجها.


§ توزيع الواجبات وبذل المكافآت.


§ العدل بـين أفراد الأسرة وتعريفهم بمسؤولياتهم.


§ الأخذ بالحكمة.


§ مسؤوليّة متابعة الخطة هي مسؤوليّة جماعيّة.


§ مراعاة مسألة الفروق الفردية عند التخطيط للأبناء.


§ وضع شعار للأسرة يحفزها للوصول لهدفها، مثل " وسائل ممتعة لحياة تربوية في أسرة سعيدة " .


القسم الثاني : أبجديات التخطيط المالي الأسري

يسير مركب الأسرة ويتقاسم قيادته الزوجان ، فهما اللذان ينجحان في قيادته إلى بر الأمان من خلال التخطيط المالي الجيد بحيث يتجنبان الاستدانة وفي نفس الوقت ينجحان في تكوين مدخرات مالية تنفع الأسرة في الظروف المالية المتقلبة، وبما يضمن الاستقرار لها ــ يقول الله جل في علاه : {وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً}.

وتكمن أهمية التخطيط الجيد للأسرة الذكية، في وجود ميزانية للأسرة, من خلال تلك الميزانية توفر الأسرة مبلغا احتياطيا يعينها على مواجهة الظروف الصعبة ورفع مستوى معيشتها, وتأمين مستقبلها. ويتأتى هذا بأن يتم تقسيم دخل الأسرة أو راتب الزوج على ثلاث أجزاء، أو أكثر ـــ بند للمعيشة المنزلية بحيث لا يتخطى الحدود الموضوعة له، وبند ثاني للمصروفات الشخصية, وبند آخر للخدمات

 

العامة والفواتير وغيرها , وآخر للاستثمار, وهذا أهم بند في الميزانية.! بعد ذلك يتم تجميع الفائض (إن وجد) من تلك البنود الرئيسة نهاية كل شهر ويضاف للمبلغ الاحتياطي الذي يتم ادخاره للظروف الطارئة، على أن يجمع هذا المبلغ في نهاية كل عام للاستفادة منه فيما ينفع الأسرة. إن هناك طرقا مختلفة للحفاظ على ميزانية الأسرة!، والأسرة الذكية الناجحة, هي التي تتحكم في نفقاتها بالحد المعقول وبدون إسراف أو تقتير , وبما يحمي الأسرة من الاستدانة في نهاية كل شهر،وهذا بطبيعة الحال قد يتطلب من المسئول عن ميزانية

 

الأسرة أن يحتفظ بدفتر للمصروفات ليقيد فيه كل المصروفات التي يتم صرفها على أن يراجعها في نهاية الشهر ليعرف الضروري منها وغير الضروري ليتجنب تكرار إنفاقها. مع التنازل عن الكماليات التي يمكن أن يستغني عنها الزوجان والاقتصار قدر الإمكان على النفقات الضرورية.

والأسرة الذكية, هي الأسرة التي يشترك جميع أفرادها في إدارة شؤونها، وذلك لمناقشة المشكلات المتوقعة والرغبات المطلوبة والمفاضلة بين الأهداف المطروحة والتخطيط لها على ضوء الموارد المتاحة. إن في ذلك, إلى جانب الفوائد الاقتصادية العديدة للأسرة نفسها, تقوية للروابط الأسرية، وتكوين شخصيات فردية ذات مسؤولية عالية وذات تخطيط وتفكير سديد.

كما أن من التخطيط المالي, التخطيط للشراء والصرف! فشراء حاجيات الأسرة المتنوعة ليست عملية شراء سهلة، كما يظن كثير من الناس، بل تحتاج إلى تفكير ودراية. إن قرارات مثل: كم من النقود مع الأسرة معدة للشراء؟ وما نوعية الحاجة المراد شرائها ؟ ومن أي الأماكن تشترى ؟ وكيف تخزن ! وغير ذلك ؟!.. إن هذه القرارات تؤثر على أفراد الأسرة؛

 

لذا لا بد من التفكير العميق والخبرة والمقارنة بين الأثمان والأنواع؛ ليكون قرار الشراء صائباً حكيماً. ومن ثم، فأول ما ينبغي مراعاته أثناء عملية الشراء هو عدم شراء أكثر من الحاجة، أي شراء كميات الغذاء اللازمة فقط؛ لتجنب التلف لما يزيد عن الحاجة، كما ينبغي الشراء من المحال المركزية واقتناص فترات التخفيض, والمناسبات وغيرها ـ مثل شراء حاجيات الصيف في فترة الشتاء والعكس.

أمر آخر هام, الطفل والنقود: إن تجربة الطفل الأولى مع النقود يمكن أن يكون لها أثر انفعالي عميق، ومن الحكمة تدريب الطفل في سن مبكرة من حياته وفي مستويات الدخل المختلفة على استعمال النقود، والسماح له بالتصرف في نقوده. فالطفل بطبيعته مفطور على الجمع والتملك والادخار حسب بيئته الاجتماعية.. إذ المهم أن تكون المبالغ المعطاة للطفل مناسبة لسنه، وأن تعطى له بانتظام، مع مراقبة سلوكه في التعامل مع النقود. كما أن من المهم أن يفهم الطفل أن المال شيء ثمين، ينبغي التعامل معه بشيء من الحرص..

 

فمن الأفضل أن يحصل الطفل على مبلغ ثابت منذ اللحظة التي يحتاج فيها إلى النقود لبعض المصروفات العارضة؛ إذ إن ذلك يساعد على إدراك قيمة النقود وكيفية التصرف بها. ومن المناسب أن تتاح الفرص للطفل للتسوق لشراء ملابسه وألعابه وغذائه؛ ليدرك أن السلع المختلفة لها أسعار مختلفة، وأن السلعة الواحدة قد تكون لها أسعار متباينة.
إن وجود القدوة السليمة للأطفال يساعد على سرعة التعلم وغرس العادات والقيم واتجاهات الاستهلاك ومفاهيم ترشيد الاستهلاك وحُسن التعامل مع النقود.

أخيراً... إن المستهلك الرشيد هو ذلك المستهلك الذي يراعي مبدأ الرشد والعقلانية والاعتدال في أكله ومشربه وملبسه ومنزله وسيارته وأثاثه، واستخدامه للكهرباء والمياه؛ حماية لنفسه ولأسرته.


إن المستهلك الرشيد هو الذي يراعي قرارات الشراء والاستهلاك، بحيث تكون في الوقت المناسب وللحاجة المطلوبة ومن المكان المناسب وبالسعر المناسب وبالجودة المطلوبة وبالقدر اللازم والحجم المناسب والنوعية المطلوبة. والمستهلك الذي يراعي ذلك يمكن أن يحقق الرشادة الاقتصادية والعقلانية الحكيمة من وجهة نظر الاقتصاد المعاصر، بحيث لا يقع فريسة التلاعب والاستغلال، ولا ينساق خلف الإسراف والتبذير، ولا تتعرض سلعه وبضائعه للكساد والتلف والفساد.


كلمة أخيرة :


وبعد أن استعرضنا التخطيط الأسري وفوائده, وكذا خطواته الأساسية, كما أننا بينا بعض الجوانب التي يفشل فيها التخطيط الأسري, وركزنا على أحد أهم جوانب التخطيط الأسري, التخطيط المالي. يتبقى أن نعرف أن التخطيط الأسري ـ أسلوب حياة! ومنهج حياتي, يجب على كلا أفراد الأسرة تعلم فنونه وبشكل مستمر فالتخطيط الأسري لا يقف عند حدث, فهناك جوانب أخرى مهمة, مثل التخطيط التربوي, والتخطيط التعليمي وغيرها من جوانب الحياة الرئيسة,.كلها تصب في قالب الأسرة الذكية.
أمنياتنا للجميع بحياة أسرية سعيدة ذكية.

 

التخطيط الأسري

أولاً : ماذا نقصد بالتخطيط الأسري ؟

****-هو تنظيم للشئون الأسرية وفق برنامج محدد لتحقيق أهداف معينه خلال فتره زمنيه .

ثانياً: أهميته:
1.يساعد الأسرة على تحقيق أهدافها والوصول إلى غاياتها.

2.يربط الأسرة بأولوياتها التربوية من خلال وضوح الأهداف وسلامة الأساليب والوسائل
الموصلة إليها.

3.تحقيق اكبر قدر من السعادة الأسرية من خلال التزام الواجبات وأداء المسؤوليات [
فكل فرد في الأسرة يعرف دورة الذي يؤديه وهدفه الذي يرنو إليه.

4.محاربة الفوضوية وهدر الطاقات والأوقات والأموال والتي تعرض الأسرة للكثير من
المشكلات وبالتالي تقل المشكلات داخل الأسرة المسلمة مما يوفر الجو المناسب
والمحتضن اللائق للتربية والعطاء..

5.اتخاذ الاحتياطات اللازمة والوسائل المناسبة لتأمين مستقبل الأسرة وبنائه وفق
تنظيم يضمن – بأذن الله – حياة سعيدة بعيدة عن الاضطراب والارتباك أو على الأقل
يخفف حدتها ويهون وطأتها.

6.تعريف الأزواج بمهامهم التخطيطية التي انيطت بهم لرعايتها والاهتمام بها لاسيما
في وقتنا الحاضر حيث كثرة وسائل الفساد مع جهل كثير بحقوق الأسرة ومسئولياتها …

ثالثاً : صفات لابد منها للأزواج لنجاح التخطيط ؟
يمكن إحسان التخطيط العائلي ورفع نسبة نجاحه من خلال مراعاة
توفر الأمور التالية :

1.إدراك الزوجين أهمية التخطيط .

2.مراعاة الأولويات .

3.وضوح الأهداف و امكانية الوسائل ومشروعيتها ( - ماذا أريد أن أحقق في خلال
أسرتي؟؟؟ ).

4.تحديد ضوابط العلاقات الداخلية والخارجية داخل الاسرة و خرجها.

5.العدل بين أفراد الأسرة في حقوقهم ومسئولياتهم.

6.توزيع الواجبات وبذل المكافآت.

7.التزام القناعة.

8.الأخذ بالحكمة.

9.المتابعة المشتركة.

10.سلامة التنفيذ من الآفات ( التكاسل – الانقطاع.... ).

11.التتقويم المستمر لتجاوز العقبات والوقوف على السلبيات وتجاوزها ومعرفة
الإيجابيات وزيادتها.

رابعاً: عوامل فشله

1.عدم التوائم بين الزوجين:

إن التقارب في الاستقامة والثقافة وكثرة العوامل المشتركة في الآراء والآمال من
أعظم أسباب نجاح التخطيط
{الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات}, ,
{عسى ربه إن طلقن أن يبدله أزواجا... }.
كما انه من كوامن الفشل في التخطيط كثرة الاختلافات، وشدة البون في التوجيهات
والتصورات، و التفاوت في الآمال و الأولويات، فاختلاف الزوجين في تقدير الإدارة
المالية – على سبيل المثال - وإصرار كل طرف على رأيه يصدع التخطيط العائلي ويضعف
كفاءته وربما ينهار.

2.الاسترسال مع النوازع و الشهوات:

وقد حذر منها السلف فقال أحدهم لأخيه وقد رآه يشتري كلما عن على خاطره واشتهته نفسه
:"افكلما اشتهيت اشتريت".

{يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها...}

3.اللامبالاة في النظرة المستفيلة :

حتى أن بعض الأزواج لا يخطر على باله انه يجب أن يكون له خطة يسير وفقها لتحقيق
أهدافه في أسرته فتجده يتخبط يمنة ويسرة ،كلما سمع من الناس خبراً طار إليه وعده من
أول أولولياته ، خطته في أسرته ما تمليه عليه ظروف لحظته .

4.ضعف الانتماء للأسرة (الأنانية). وصورها
القاتمة كثيرة منها:

•ينفق المال على شهواته فإذا جاء دور البيت قتر وغل يده إلى عنقه بأنانية مفرطة لا
تدع لأهل الحق حقهم ..

•كثرة الخروج من البيت ولو على حساب تربية الأبناء (استراحات ودوريات وجلسات وسفرات
وووو دون ضابط أو تقدير ) .

•عدم الاهتمام بالمشاعر فتجد المواقف المتغطرسة والأحكام الظالمة دون تفكير
بعواقبها وتبعاتها.

الإسراف من قبل الزوجة وعدم مراعاة حال اسرتها وتركيز اهتمامها على مجارات
زميلاتها وجاراتها ..

5.أحادية التفكير واستقلالية التخطيط :
فهو لا يرى أحداً من أهل بيته وأفراد أسرته يستحق أن يستشيره في أمر من الأمور بل يعد ذلك ضعفاً في العقل ووهناً في الشخصية فتراه يفرض أراءه فرضاً يفقدها الكثير من نتائجها
ويضيع ثمراتها .أن الاستقلالية في التخطيط وعدم الاستشارة أفراد الأسرة لا سيما
الزوجة يشعر معه كل فرد بتبعية مقيته ويقطع حبال التواصل الأسرى ويجعل كل فرد يعيش
عزلة عن الآخر وكأنه لا يوجد ارتباط بينهمم ولا أهداف مشتركة تجمعهم مما يعيق
الأداء أو يؤدي الطرف الآخر ما يراد منه دون قناعة أو اتقان، وربما أدى إلى التوقف
عن الأداء لأول عارض ليثبت للطرف الأول سوء تخطيطه وعدم مراعاته للأمور.

6.الإقتداء بالآباء و التأثر بالمحيط في الأمور السلبية.

وبعض الأزواج يحاول أن يعيد تجربة والده أو والدته في البيت الذي درج فيه بغض النظر
عن نجاح التجربة أو فشلها ودون مراعاة لتغيير الظروف والمستجدات ..


خامساً : بعض محاور التخطيط العائلي:

1.محور الإنجاب : ( التوقيت للوضع - وللإنجاب ابتداءً
- وللعدد ... ) قال جابر رضي الله عنه (كنا نعزل والقرآن ينزل)

2.محور التربية للأبناء ...

وضع الأهداف التربوية مثل:

أ.معرفة الآداب الإسلامية ( آداب الأكل... ).

ب.حفظ كتاب الله ( حفظ جزء تبارك ).

ج.التحذير من رفقاء السوء (الأسلوب ).

د.محاربة وسائل الإفساد (* - أغنية - سفر -...).

_وضع الوسائل والأساليب التربوية للوصول الى الأهداف

_ وضع جدول زمني مناسب للتنفيذ

_ المراقبة والتقييم

ويمكن وضعها في جدول ليسهل متابعتها وهذا مثال مقترح /

الهدف- المرحلة الزمنية - الأسلوب والوسيلة - التقييم

3. جانب المالي

* معرفة طرق الكسب .
*معرفة اولويات الأنفاق ( من أين اكتسبه وفيم أنفقه)
*وضع جدول يوضح السير المالي للأسرة
* وضع جدول زمني للديون والأقساط
*وضع ضوابط لبنود الأنفاق المتعددة وتناسبها مع الميزانية.
*تحديد جوانب الإسراف واهدار المال الأسري وتقليصه ووضع الحلول لتفاديه.

 

 

 

 

  • Currently 185/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
61 تصويتات / 344 مشاهدة
نشرت فى 25 يناير 2010 بواسطة nezarramadan

ساحة النقاش

نزار رمضان حسن

nezarramadan
مدرب تنمية بشرية بالمملكة العربية السعودية / مدرب معتمد في الكورت من معهد ديبونو بالأردن / متخصص رعاية موهوبين وهندسة التفكير/ مستشار في حل المشكلات الأسرية والشبابية / معهد اعداد دعاة / عضو شبكة المدربين العرب /مدرب في نظرية سكامبر/مدرب في نظرية تريزمن معهد ديبونو بالأردن / دبلوم برمجة لغوية »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

391,385