
لقد بات من المؤكد وحسب ما نشرته شركة "أيفون " طرح هاتفها ألجديد ألفائق ألتقنيه من منتجاتها قريباً ؛ وهذا الهاتف النقال ربما يكون من أحدث الهواتف من ألناحية ألتقنيه في ألعالم اجمع ؛ فهذا الهاتف عبارة عن قنبلة موقوتة بحيث يقوم بالتعرف على ضحيتها من خلال إدخاله ألرقم ألسري الذي يتيح للهاتف ليعمل فإذا ما قام صاحب هذا الهاتف بإدخال ألرقم السري بصورة خاطئة للمرة ألأولى فلن يكون الضحية وحتى في ألمرة ألثانيه ولكن وفي حال تكرار إدخال الرقم للمرة الثالثة فعند ذلك يقرر ألهاتف بأن ألذي يقوم بالعملية ليس صاحب الهاتف فيقوم بألإنتحار بتفجير نفسه بنفسه ...
ولكن وحسب ما ورد في أحد ألقنوات ألعراقيه بأن هناك تقنيات أمريكية مستخدمه منذ سنين تفوق هذا ألهاتف من جميع النواحي التقنية ؛ كلكم تعرفون تاريخ الطيارين العراقيين فالطيار العراقي من امهر ألطيارين في العالم وأكثرهم خبره ؛ فلقد قاد طائرته في أقسى ظروف الحرب وتقلبات الطقس وكان يؤدي مهامه بمهنيه ودقة عاليه ؛ ولقد قام أحد هؤلاء الطيارين ألمشهود لهم بالإقلاع بطائرة امريكيه من ضمن سرب طائرات أشترتها ألعراق من أمريكا ؛ ولكنه وبعد ألعوده للمطار بعد ما شك بأمر الطائرة أثناء التحليق قام بتفقدها بدقه وبأسلوب ألمهندس ألخبير وجد بأن ألمهندسين ألأمريكان أضافوا جهازاً صغيرا بجسم الطائرة وبعد ألتحليل والفحص والتدقيق وجدوا بأن هذا الجهاز عبارة عن لاقط مرتبط بقمر تجسس أمريكي ؛ ووظيفة هذا القمر هي رصد حركات الطائرات المزودة بها هذه ألا جهزه والمباعة للدول العربية فقط وتحديد أماكنها في ألجو وما المهمة التي ستقوم بها ؛ وكلنا نعرف بأن قمر التجسس يرسل المعلومات ويستقبل ألاوامر من البنتاغون ؛ فإذا كانت مهمتها تهديد المصالح الأمريكية أو اعتراض طائراتها أو اقترابها من المجال الجوي ألإسرائيلي أو ألتصدي لطائراتها فسرعان ما يقوم ألقمر ألصناعي بإرسال إشارات للجهاز الموجود في الطائرة ليقوم بدوره بتعطيل أجهزة الطائرة مجتمعة ثم تقوم الطائرة بتفجير نفسها بنفسها كهاتف ألآيفون ....
هناك شكوك راودت معظم الناس بل ودفعت بالكثيرين منهم للتساؤل وأنا أسأل : هل فعلتها أمريكا مع طائرتنا التي يدعون بأن أسلحة الدفاع الجوية الداعشية هي من أسقطت الطائرة والتي وحسب قول الخبراء لا يمكن لصاروخ بحجم صواريخ داعش إسقاطها أم أن أوامر صدرت للطائرة من البنتاغون بواسطة الأقمار التجسسية الأمريكية بإعدام نفسها بنفسها في تلك المنطقة بالذات لمآرب وغايات في نفس الأمريكان نحن لا نعرفها ....




ساحة النقاش