( انتظار ) 

 

فؤادي يرتحل إليك 

ينتظر صوتك العذب

ونظرة عينيك ،،

تائهة أنا في دروب الحياة

منذ أقْصَتني عن طريقك 

أنت عشق عمري ،،،

رغم السنوات التي تفصلنا والبعاد 

ما يزال حبك في الفؤاد ،،

 زهرة برية ، ، 

تعبق بأجواء سكوني 

وتزهر في الحلم 

آلاف الشموع 

يا بهجة الحياة في سنيني 

كُف عن ذاك الرحيل ،، 

فلا نستطيع له احتمال 

كُف عن ذاك الفناء 

فالروح تشتاق للمسة يديك

لثغر ترسم عليه فراشات ودي 

قبلة الحياة ،، 

لعمر ،،

 يضيء المسير في كل إنحناء

أحتاج إليك يا غرامي 

لعشق يغذي الوتين 

ويرسم على السماء 

طيور الفرح في كل حين

AnSaM

المصدر: آسيا محمد
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 56 مشاهدة
نشرت فى 28 فبراير 2018 بواسطة nasamat7elfouad

عدد زيارات الموقع

85,056