من فوائد نبات الزعتر:
يُخفِّض نسبة الكولسترول الضار في الدم، كما أنّه يُنظِّم ضغط الدم؛ فيرفع ضغط الدم المنخفض، ويُخفِّض ضغط الدم المرتفع، ويُعزّز صحة ووظائف عضلة القلب، والصمّامات والأوعية الدموية، ويُنظِّم معدل ضربات القلب.[٩][١٠]يحفّز أداء الجهاز المناعيّ ويُساعده على مقاومة الأمراض، وذلك لاحتوائه على فيتامين (ج) و فيتامين (أ).[٩]يحتوي الزعتر على زيوت أساسيّة، ومادة الثيمول التي تمتلك خصائص مضادة للفطريات، والبكتيريا، والفيروسات، والبعوض، لذلك يُستخدم الزعتر كمطهّر في المنازل من العفن، ويدخل في تركيب المُبيدات الحشرية، وغسول الفم، ومزيلات روائح العرق.[٩]يحسِّن الصحة النفسيّة والمزاج، لأنه يحتوي على مادة "كارفاكرول" (بالإنجليزية: carvacrol) التي تؤثر على نشاط الخلايا العصبيّة المسؤولة عن الشعور بالسعادة.[٩]يعالج الإسهال، والتبوُّل اللاإراديّ، وغازات الأمعاء.[١١]يُعالج الصعوبات الحركيّة لدى الأطفال، أو ما يُسمّى بخلل الأداء (Dyspraxia).[١١]يقتل 98٪ من الخلايا السرطانيّة عند المصابين بسرطان الثدي، وذلك بفضل احتوائه على مضادات أكسدة قويّة المفعول.[١٠]يعالج الأكزيما: أفادت دراسة أجراها فريق من جامعة أديس أبابا أنّه تم شفاء (66.5)% من المُصابين بالأكزيما الذين عُولجوا باستعمال كريمات تحتوي على (3%) من الزعتر، في المقابل تمّ شفاء (28.5)% فقط من أولئك الذين عُولجوا باستخدام دواء وهميّ.[٥]يُعالج حب الشباب: أفادت دراسة أجراها علماء من ليدز في المملكة المتحدة أنَّ الزعتر قد يكون فعّالاً في علاج حبّ الشباب.[٥]يقي من سرطان القولون، وذلك حسب دراسةٍ أُجريت في لشبونة.[٥]يمنع نمو فيروس نقص المناعة البشري(HIV)، بفضل احتوائه على مركّبات المروبين وحمض أورسليك.[٣]يخفّف أوجاع الرأس، ويقوي الذاكرة. [٣]يعالج الاستسقاء أو الوذمة.[٣]يعالج آلام البطن والغثيان، وآلام الأذن، ونزلات البرد.[٣]يعالج التهاب المفاصل عند تناول الزعتر، أو استعماله خارجياً.[٣]يعمل كمضاد لتكدُّس الصفائح الدموية، بفضل احتوائه على مركب الثيمول، ومركّب ثنائي الفينيل.[١]يُعالج الزهايمر: أثبتت التجارب المعمليّة أنَّ للزعتر دور في علاج الزهايمر، إلا أنَّه لم يتم إثبات ذلك بالتجارب السريرية.[١]يعمل زيت الزعتر كمادّةٍ حافظةٍ للأطعمة، ويَقي الجسم من الالتهاباتِ البكتيريّة التي تنتقل عن طريق الغذاء، وذلك حسب مجلة "علوم وتكنولوجيا الأغذية الدولية".[١٠]مدرٌّ للبول؛ مما يساعد الجسم على التخلّص من السموم، والماء، والأملاح الزائدة.[١٠]ينظِّم الحيض، ويُعزّز تدفّق الدم في حال وجود اضطرابات هرمونية تمنع ذلك، ويُحفّز إنتاج هرمون الإستروجين الذي يساعد على تأخير انقطاع الطمث.[١٠]يساعد على علاج الندوب الناتجة عن القروح، وحبّ الشباب، والجراحة، والإصابة بالحصبة والجدري.[١٠]يُعالج التهاب الشُّعب الهوائيّة، والسعال الديكي، والتهاب الحلق.[١٠][١١]تطبيق الزعتر على الجلد مباشرةً يُعالج التهاب الفم واللوزتين، وبحّة الصوت.[١١]توجد أدلّة تحتاج للمزيد من الإثباتات، وهي أنَّ استخدام خليط من زيت الزعتر، وزيت اللافندر، وإكليل الجبل، وخشب الأرز يُعالج تساقط الشعر الناتج عن داء الثعلبة.[١١]
ساحة النقاش