( بِآخرِ الحِبر )
،
،
،
ما نَفعُ النَّسيمِ إذ يَمر على البَيادر العَطشَى ،
، لا عُمراً و لاماَء _ و السَّماء تَرقُبُ من الثَّرى الفِطام
" آه " كَم مَر على الثَّلاثينَ عاماً ؟
رُبما ستونَ عَام !
أنَا أَهذي أنَا أَهذي" حُلوٌ "
و هَذا ال يا سَلااام !
راغِبٌ أنا عَن صَحوٍ يَجيئُني بِمعاشِر الأسَى
و أشباه الجُذام ~
###
أسَايَ عَلى نِيَّته ! يَبوحُ بِسِرِّهِ و عَلانِيتِه !
في مِحشِره الحُلُمي
بين شاهِد بالحُسنى و بَين مَن،، يُقَبَّح !
و هو يتَناول كِتابَهُ بِشمالِه و لكن _
بنانُ يُمناه تُسَبِّح !
###
شَاطِئي گ اللّّيلِ محرومٌ من أُصبوحةٍ عابِره /
و گالصُّبح محرومٌ من بَياضِ السَّواد ~
،،
###
يا مِخلَبَ الغُربةِ أيُّها البازي يا ابن الجَارِحَه !
قَلبي لَم يَتَسَنَّه رُغمَ گل رزاياَ البَارِحه ~
،
،
NFOCsdagoVcesm5@