جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ذكـــر الـــمسرحي الـــشهير شــارلي شـــابلن فـــي مــذكراته قــصة عــن صـــديق لــه كـــان لـــديه مـــصنع ... ذهب اليه لزيارته فيه ..
فـــوجده يـــضع عــلى مــكتبه صــورة كـــبيرة فــي اطـــار ثــمين لـــرجل تـــدل هيـــئته عـــلى الـــقسوة والـــغطرسة !
فــسأله :
هـــل هـــذا والـــدك ؟
فــأجابه :
لا .. إنــه صــاحب الـــمصنع الــمنافس لـــي !
وقـــد بــدأت حــياتي الـــعملية مـــوظفا عــنده فـــأذاقني الـــمر
وأنـــا احــتفظ بــصورته أمـــامي لــتذكرني إذا تــكاسلت ...
بــأنني ســأعود إلــى الــعمل عـــنده !
سبحان الله و بحمده . سبحان الله العظيم
ساحة النقاش