كل شيء يخرج منك يعود عليك من نفس النوع ، فحين تعامل الناس بحب لأسعادهم تعود تلك الأمور عليك بسعادة تجدها في نفسك وحب منهم ، وحين تعاملهم بكراهية وأستفزاز فأن ذلك يعود عليه بالهم والحزن ، فهل بعد كل ذلك نحرم أنفسنا من ابسط الأفعال وهي الكلمة الطيبة ، التي قد ترتقي بنا عند الله الى اعلى المراتب في الدنيا واالأخره ؟
ساحة النقاش