الرجال معزرون بصراحة !! كان الله فى العون تحت ظل حرية المرأة أصبح أغلب النساء والفتايات لا يحترمن أنفسهم ولا يحترمن قواعد وحدود الحرية التى أصبح مبالغ فيها ، ولا يحترمن جميع الاديان شكلا" وموضوعا" ، تحت إسم التقدم والتحضر والموضة ، أينما يذهب الرجل أو الشاب العازب يرى بعينة غصب عنة أشكالا وألوانا" من النساء والفتايات المبتذلات ، يصرح لنفسة معاكستهم والتحرش بهم دون ان يشعر فهو لا يملك امكانيات الزواج ، اما الرجل المتزوج حين يدقق النظر فى ملابس الجنس اللطيف ، يهرب لزوجتة مستنجدا" بها كى يعف نفسة ، فى الغالب يجدها مشغولة ، مهملة وكل يوم بحجة شكل ، وان فكر فى الزواج بأخرى ، يعجز لا تساعدة الامكانيات، وبحجة هذا كلة يمشى فى الخطيئة ، مفتخرا" بنفسة ، متجاهلا" جميع المبادىء والقيم والدين والاخلاق ، مبررا هذا قائلا" أعمل إية !! مظلوم ربنا عايز كـــــــدة ، حين يفكر الرجل بإمرأة أخرى ، أكيد فقد فى زوجتة الاحساس بالحب والاهتمام والرعاية والعطاء والرحمـــة ،حين ينظر لاخرى فهذا غصب عنة النساء كما الفاكهة لكل واحدة لون ورائحة وجمال مختلف كثيرا" ما تفقد الزوجات حقوق الرجل عليها كثيرا ننسى انها طفل كبير يحتاج للرعاية الدائمة حتى لا يضيع منها لامرأة أخرى ، وكذلك المرأة حين تكرة زوجها الذى عرفتة قبل الزواج وبعد الزواج ، أهملت العطاء والحب ، لانة تحول لرجل أخر أنانى يجيد الاخذ أكثر من العطاء ، على كل إمرأة يجب أن تكون لزوجها إمرأة جديدة كل يوم لان هذا ما يناسب فواحش وإغراءات هذا العصـــــــر. عصر التقدم الحضارى الذى اصبح فية العيب مستباح والاخلاق والادب ملهاش مكان .
-
يامن تلعبون بالعواطف إحذروا فكما تدين تدان ، معروف عن الفتايات أنهم ذات قلب رقيق يميل للكلام المعسول وقال عنهم الرسول صلى الله علية وسلم رفقا" بالقوارير فهم يحتاجون للحنان والحب والرقة دوما" ،ويستغــل هذا كل شاب مخدوع بجمال جسمة وصحتة وعضلاتة المفتول فاكرها شطارة ولا لعبة وسمكة وسنارة ، كى يصفق لة أصحابة وكمان يقلدوة ، أحذر أيها الشاب ، ذلك القلب الضعيف الذى تتلاعب بة سيلعنك كل يوم ، وسيبغضك كل من فى الكون ، سيلعنك التراب الذى تمشى علية بعد ان داست قدمك على قلب أخلص ليك ، سيدعوا عليك بعد تركك لقلب كان أمن راضى لعبت بة وسخرتة ليك عبدا" لحبك أنت ، مجروح لو أرتاح غروك هل سيرتاح قلبك ، هل زهوت بنفسك هل سيسعد ضميرك سيعيش هذا القلب بعدك سعيد أم سيكون باقى عمرة مجروحا" ، سيقضى باقى عمرة يلعنك لانك جعلتة ينسى لحظة حب رسولة ، سيظل هذا القلب لعنتك تطاردك بقية عمرك لانك سخرت منة وساهمت فى نساينة لذكر ربة ،قل أيها الفتى كم من القلوب جرحت ، قل أيها الفتى كم من القلوب خدعت ، تنام انت وتصحوا هى كل فجر كى تبكى لتدعوا عليك ، قل أيها الفتى هل انت سعيد الان أيها الفتى قف وأنظر إليا .....هذا أختبار من الرحمان فأحذر !! لا تظلمنى إن كنت مقتدرا فإن الظلم لا ترجع عقباة إلا للندم ، تنام عيناك وعين المظلوم منتبها" تدعوا عليك وعين الله لن تنموا، بســــم الله الرحمن الرحيم................ وأعلموا أن الله يعلم مافى أنفسكم فــأحــــذروة.
-
لا تتركنى أبى ..بل أحضن يدك بيدى ، من بعدك أصبحت الدنيا ظلامــا" ، من بعدك أصبحت تقول لى وداعــا" ، لا تتركنى أبى ..أذوق الجوع كما الجياعا" كيف أمشى الطريق وحدى من بعدك طويلا" وشـــاقا" ، لا تتركنى أبى ..أذداد شـــوقا" إليك وإشتياقا" ، لن يملىء أحد بعدك مقعدك . لن يملىء احدا" هذا الفـــراغا" ، كم أحزن لفراقك أبى ، أكم أجهل طريق الابتســاما" ، لا تتركنى وحدى أبى أصبحت الدنيا من بعـــدك ظلامــا".
عندما تنحدر الاخلاق لابد من رجوع المراة موطنها الاصلى ، عندما يفقد الابناء إهتمام الاباء لابد من رجوع المراة موطنها الاصلى ، عندما تكثر البطالة واغلب الوظائف والاماكن تحتلها النساء . من الشهامة والعطاء رجوع المراة موطنها الاصلى ، حين تفهم المراة الحرية خطأ وتكون سببا" رئيسى فى إثارة الغرائز والشغب وكثرة الفحش فى الشارع المصرى لابد من روجعها موطنها الاصلى ، من الظلم تذكرون الدكتورة فلانة والدكتورة علانة تحت الاضواء وهناك من عظماء نساء المؤمنين لا يعرف عنها شيئا" الاعلام المصرى !! حين تدافعون عن المراة ليس من العدل تكريم فئة وقتل فئة اخرى تحت الاضواء فنت حياتها فى خدمة الوطن وظلمها المجتمع المصرى !!انا مواطنة مصــرية لا يعجبها الشعب المصـرى !!
ليست شكوى من الشكاوى التقليدية ، ولكنها مذكرات ذوجة مصرية تعلم أن الشكوى لغير الله مذلة إقرأ كـــى لا تكــــرهة ذوجتـــك معـك الحياة ، زمان فشلت فى تحقيق أحلامى قلت لن أيأس أتزوج وأحقق أحلامى فى أولادى قالوا مينفعش ، قلت لية قالوا التعليم الله يرحمة والرئيس طـــلع حرامى ؟ وقع الرئيس وجاء غيرة إخـــــــــــوانى ، قلت ياريت فى عهــــدة يكون غير العهـــد التانى ، أنتخبة وأرفع راية الدين الاســـلامى ، ربنا أكرمنى بموظف لة مرتب كل شهر عشان يغنينى عن الســــؤال ، ولكنة أحوجنى للجيران ، كأنة عامل محارة رزق يوم بيومة ، أهم حاجـــــة البذغ فى الاكـــــل و(الدخان) وأنا النظام دة مينفعنيش ،عـــذرا أيها السادة بتعارك بصوت خافت عشان الجيران متسمعنيش ، أصلى تعبت من كتر الاستعباط والاستهبال ، وطلبت منة يجــــوز عليا ، قال هيهات هذا محال ، وقال إحذرى الاختلاط بالجيران ! وبسببة أستلفت من الجيران قـــــررت أكلم نفسى وأشكى الله فى بلـــــــدى إللى بتوفر لذوجى وغيرة الحشش والدخان ودى مشكلــــــة ملهاش حلول عند الشيوخ ،يامن تهاجمون الاخوان هل علمتم الان لية رغم جهلى إنتخبت الاخوان لانى حتى الان لم أرى ملتحى يشرب الدخان !!بلدنا إتعدمت من الاخلاق وللقوانين ملهاش إحترام ، وبقى اللى مش عاجبة أى حاجة يقوم بثورة دخان،وهل حل مشاكلنا فى مطواة قرن غزال وخشبة والخشبة عند النجار والنجار عايز مسمار والمسمار عند الحداد ! ماعلينا، جاء المولد النبوى وكل عــــام وأنتم بخير وكعادة المصريين العيد عندهم أكـــل ×أكـــل وننام مبسوطين فتة فى العيد حلاوة فى الموسم فسيخ فى شم النسيم ويوم خميس الموظفين لكن الطفل ياعينى علية من المظلومين أهلة يعلفوة أكل وبس ويتجاهلون تنمية العقل والفكر ولو حتى بالكلام ، لازم يعرف من أبوية أعز الناس علية يعنى إية المولد النبوى الشريف وعشان مينساش اليوم دة لازم حد يتكلم معاه ، حد يخلية يحب اليوم ويستناة ، يلعب ويجرى ويضحك ذى خلق الله ، وحاتعمل إية الذوجة اللى دائما" محبوسة من شكوى عيالها مخنوقــة وفى حوســـة وجوزها العيد والموســـم عندة حــــلاوة وأكلــــة ونومــــة ، أما فى الحاجات النفسية عطيها تطنيشة مش هى ، عاملت الاستهبال بالاستعباط ، وخرجت وخدت العيال من السجن للاستقلال ، شمت الهواء النقى شوية ، بعد ماإنسددت منخيرها من دخان الطهى وتنظيف ريحة الحمام ، وياريت لما خرجت نجت من ظلــــم الرجال ، الرجالة لغــــو الشواطىء المجـــــانى وجعلــــوا الفرد بفلـــــوس فى كـــــل مكان ، حاتعمل إية مشت بعيالها تكلم نفسها تشتكى لربها ، يعنى يارب البحر اللى خلقتة للناس كلها كمان عليا وعلى الفقراء محــــــال ، لحد ماكرمها ربنا بواحـــــد إبن حلال ، طلب فلوس ، قالت لة معليش خارجة من وراء جوزى بالعيال ، قال لها خلاص خليكى يامدام !! ولعبت مع عيالها كما الاطفال جرى ، وتنطيط ، وراكت ، وأغانى موبايل ، فرحت وفرحت العيال ، وهذا كى يسمعون كلامها فى الصلاة والقران ، لحين أن راقب هذا من بعيد ثلاث ذئــــــاب ، قربوا منها وكانوا فاكرينها من إياهم !! لكن عرفوا إنها ليس أكثر من طفلة كما الاطفال وبشهــــــامة وأخـــــــلاق ولاد البلــــــد ،تركـــــوا لها المكـــــــان فى الحــــــال وطبعا" هذا حماية من ربــــــها وبعدها رجعــــــت بأبنائــــــها حامــــــدة الله على حفظة لها ولــــــهم ، وعند الرجــــوع كان الزوج فى إستقبــــــالها وقتلنا صمتة وسلبيتة وفى الاعياد وفى كل الاحـــــوال كلـــــنا حانـــــــام لانقــــــاش لا جـــــــدال (معلــــــش عـــــشان الجــــيران)
faten mohamed ali
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع