كنت ماشى فى أمان الله لابيا ولا عليا أنفذ تعليمات الله ونصائح أبويا وأمى عليا فوجئت بواحدة من الكاسيات العاريات تمر وتنظر إليا ......تهمس صديقتها ويضحكون بصوت عالى .....عليا ....فحركت فيا شيئا" ((سالت ماعقاب هذا )) .....؟ قالوا ....، ((إن النـــــظرة الاولى لا تحسب عليـــــا)) وماذا بمشوارى لحين أن أصلـــــة سيمــــر مثلها الالاف عليــــا ، هـــل أتركــــها أم أعاكسها ...منا غصب عنــــى أنا شاب والعفش والشقة والمهر غاليين أوى عليــــا ، أدعــــى الادب ، وأنــــا بسببهم أرتكــــب المعاصى فى الخفيــــة ...مش مش كفاية عـــرض المحــــلات لقمــــصان النــــوم المفــــترية ، أدعـــــى الادب أم أرمقهــــم بنـــــظرة عنــــيا ، نعـــم أرمقــــهم نظرة قاتلــــــة ، تجعلــــها تلتفت لى وتتمنـــــى تبـــــوس رجلــــيا ، وهكـــــذا أســــاعــد فى تغــــير بلـــــدى من الســــىء إلـــى الافــــضل شـــــوية ، هــــى مشكــــلة ملهاش حل غــــير كـــــدة لديـــــا !!