طورت أحد الشركات الكورية كراسي مزودة بمؤثرات خاصة كالرياح, الضباب, الأضواء الخاصة, والروائح التي تتزمان كلها مع أحداث الفيلم، فحين يُعرض مشهد البحر مثلاً ستهب عليك الرياح المُحملة برائحة البحر وكأنك داخل المشهد!!
تم تجربة هذه التقنية الغريبة على فيلمي كونج-فو باندا 2 والجزء الأخير من قراصنة الكاريبي، وتم تزويد الكراسي أيضاً بمحرك خاص يقوم “بضربك” بخفة حين يتعرض بطل الفيلم للضرب أو الوقوع لينتقل شعوره إليك!!
فكرة مثيرة جربتها شركة CJ 4DPlex في سيول وافتتحت مؤخراً فرعاً لها في لوس أنجلوس لنقل هذه التقنية إلى أمريكا، ليتم نقلها بعدها إلى أوروبا ومن ثم باقي أنحاء العالم!
وبالرغم من أنها قد تبدو ممتعة لكن أثرها الملاحظ على جزء كبير من الحضور كان إصابتهم بالدوار والشعور بالغثيان وكأنهم كانوا جزءاً من الفيلم بالفعل!!
ما رأيكم في فكرة إضافة مؤثرات فيزيائية على مشاهدة الأفلام؟