جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
.. وَقَفَتْ امامك. بَعْدَ عُصُورٍ مِنْ العدوِ فَوْقَ بُطُونٍ السِّنِينَ....
.. أَنَا لَسْتُ كفؤا لِحِمْلَيْ وِصَالِكَ.
.. فَلترعَ. ظَرْفِي **
تغلغلت .ُ فِي دَاخِلِي... فَاِنْطَوَيْتُ. إِلَى أَنْ وصمتْ لَدَيْهِم ْبصدي..
ودافعت .ِ عَنْ حَيِّزٍ أَنْتَ فِيهِ... فَمَزَّقْتُ ضِلْعِي.... وَرَقَّقْتُ جِلْدِي...
.. أَنَا صَارِمٌ مَا اِنْتَهَتْ تَلْتَقِيهُ... صُخُورٌ اللَّيَالِيَ... وَمَا زُرْتُ غَمِّدِي....
.. كَأَنَّ مُرَاجَعَتَيْ رَاحَتَيْكَ.
... تَسُوقُ بقايامصيري إِلَيْكَ.
... فَهَذَا مَكَانٌ.
.. وَهَذَا زَمَانٌ..
. إِذَا شِئْتَ خَطْفِي **.
بقلمي
المصدر: يسريا
(مجلة عشاق الشعر)(1)(ممدوح حنفي)
ساحة النقاش