مجلة عشاق الشعر الإلكترونية (ممدوح حنفي)
فلسطين
سوف أَكتب لكِ الحرف حرفين
وأُسطّر لكِ البيت بيتين
وأَشطر لكِ من بستان الحب
شطرين
سأَغمس نفسي في عبيرك
وفي ورودِك يافلسطين مَرّتين
سوف أَمشي في دروبِك العتيقة
وأُشاهد الكنائس والمساجد
وأَتطلّع في فنّ المعابد
يا قدس يا أُمّ المدائن
هل أَلقى بكِ العرب في
دنس السياسة
وأَنا في الأَقصى راكع وساجد
هل باعوكِ في حانات السُكر
بالشِيكِل والدراهم
آه منهم وآه
يا أُمّ المدائن
شعبك الطاهر يأَبى الخنوع
ويكره المظاهر
سيظل مجاهدا وثائرا
يد بها حجر
ويد بها سكين تناحر
يقطع أَوردة اللئام
ويعود بالنصر صابرا
سيوفنا تُرفع هل من مبارز
فداك يا أَقصى يا قدس
لاشكّ أَنت فائز
عُد أَيها الغاصب من حيث أَتيت
شعوبنا تلهب المشاعل
سوف تحرق من باعوك
وتلقي بك في قاع الجداول
سوف أَكتب لكِ الحرف حرفين
وأُسطّر لكِ البيت بيتين
وأَشطر لكِ من بستان الحب
شطرين
سأَغمس نفسي في عبيرك
وفي ورودِك يافلسطين مَرّتين
سوف أَمشي في دروبِك العتيقة
وأُشاهد الكنائس والمساجد
وأَتطلّع في فنّ المعابد
يا قدس يا أُمّ المدائن
هل أَلقى بكِ العرب في
دنس السياسة
وأَنا في الأَقصى راكع وساجد
هل باعوكِ في حانات السُكر
بالشِيكِل والدراهم
آه منهم وآه
يا أُمّ المدائن
شعبك الطاهر يأَبى الخنوع
ويكره المظاهر
سيظل مجاهدا وثائرا
يد بها حجر
ويد بها سكين تناحر
يقطع أَوردة اللئام
ويعود بالنصر صابرا
سيوفنا تُرفع هل من مبارز
فداك يا أَقصى يا قدس
لاشكّ أَنت فائز
عُد أَيها الغاصب من حيث أَتيت
شعوبنا تلهب المشاعل
سوف تحرق من باعوك
وتلقي بك في قاع الجداول
وأَشطر لكِ من بستان الحب
شطرين
سأَغمس نفسي في عبيرك
وفي ورودِك يافلسطين مَرّتين
سوف أَمشي في دروبِك العتيقة
وأُشاهد الكنائس والمساجد
وأَتطلّع في فنّ المعابد
يا قدس يا أُمّ المدائن
هل أَلقى بكِ العرب في
دنس السياسة
وأَنا في الأَقصى راكع وساجد
هل باعوكِ في حانات السُكر
بالشِيكِل والدراهم
آه منهم وآه
يا أُمّ المدائن
شعبك الطاهر يأَبى الخنوع
ويكره المظاهر
سيظل مجاهدا وثائرا
يد بها حجر
ويد بها سكين تناحر
يقطع أَوردة اللئام
ويعود بالنصر صابرا
سيوفنا تُرفع هل من مبارز
فداك يا أَقصى يا قدس
لاشكّ أَنت فائز
عُد أَيها الغاصب من حيث أَتيت
شعوبنا تلهب المشاعل
سوف تحرق من باعوك
وتلقي بك في قاع الجداول
سأَغمس نفسي في عبيرك
وفي ورودِك يافلسطين مَرّتين
سوف أَمشي في دروبِك العتيقة
وأُشاهد الكنائس والمساجد
وأَتطلّع في فنّ المعابد
يا قدس يا أُمّ المدائن
هل أَلقى بكِ العرب في
دنس السياسة
وأَنا في الأَقصى راكع وساجد
هل باعوكِ في حانات السُكر
بالشِيكِل والدراهم
آه منهم وآه
يا أُمّ المدائن
شعبك الطاهر يأَبى الخنوع
ويكره المظاهر
سيظل مجاهدا وثائرا
يد بها حجر
ويد بها سكين تناحر
يقطع أَوردة اللئام
ويعود بالنصر صابرا
سيوفنا تُرفع هل من مبارز
فداك يا أَقصى يا قدس
لاشكّ أَنت فائز
عُد أَيها الغاصب من حيث أَتيت
شعوبنا تلهب المشاعل
سوف تحرق من باعوك
وتلقي بك في قاع الجداول
ساحة النقاش