مجلة عشاق الشعر الإلكترونية. .ممدوح حنفي
العفوَ أيَّتُها الأميرةْ
أنا مّنْ أكونُ لكى أُقاضى الياسمينَ
إذا احتسى كأسَ الهوى
أو فَكَّ أَزرارَ الضَّفِيرةْ ؟
كونى كما أنتِ ..
ولا تَرتاعى للشرقِ المؤَّرقِ
من طفولتهِ المريرةْ
إنِّى أُحبُّكِ مثلما أنتِ
ولا أحتاجُ تبريراً
لِقيظِ الشمسِ
فى عزِّ الظهيرةْ
أنتِ المليكةُ فى دروبِ العشقِ
لا تستائى ..
مِنْ دَجلِ العيونِ المستديرةْ !
أنتِ المُقاتلةُ المبارزةُ ..
النبيَّةُ بينَ أصنامِ العشيرةْ
فتقدَّمى للعشقِ ..
إنَّ العشقَ يرفعُكِ مُتوَّجةً
على رأسِ المسيرةْ
إنَّ العساكرَ كلها ..
تخشى المشاعرَ والضفيرةْ
فامضِ كما أنتِ ..
ولا تخشى على ساقيكِ
كسراً أو جَبيرةْ
وتقدَّمى لمدائنٍ ..
تحتاجُ ثوراتٍ كبيرةْ
حشدوا الجيوشَ لِلأجلكِ ..
حفزوا الطرودَ لِأجلكِ ..
وبقيتِ أنتِ ..
رغمَ حرِّ القتلِ ..
والتنكيلِ ..
فى عينى .. الأميرةْ !
العفوَ أيَّتُها الأميرةْ
أنا مّنْ أكونُ لكى أُقاضى الياسمينَ
إذا احتسى كأسَ الهوى
أو فَكَّ أَزرارَ الضَّفِيرةْ ؟
كونى كما أنتِ ..
ولا تَرتاعى للشرقِ المؤَّرقِ
من طفولتهِ المريرةْ
إنِّى أُحبُّكِ مثلما أنتِ
ولا أحتاجُ تبريراً
لِقيظِ الشمسِ
فى عزِّ الظهيرةْ
أنتِ المليكةُ فى دروبِ العشقِ
لا تستائى ..
مِنْ دَجلِ العيونِ المستديرةْ !
أنتِ المُقاتلةُ المبارزةُ ..
النبيَّةُ بينَ أصنامِ العشيرةْ
فتقدَّمى للعشقِ ..
إنَّ العشقَ يرفعُكِ مُتوَّجةً
على رأسِ المسيرةْ
إنَّ العساكرَ كلها ..
تخشى المشاعرَ والضفيرةْ
فامضِ كما أنتِ ..
ولا تخشى على ساقيكِ
كسراً أو جَبيرةْ
وتقدَّمى لمدائنٍ ..
تحتاجُ ثوراتٍ كبيرةْ
حشدوا الجيوشَ لِلأجلكِ ..
حفزوا الطرودَ لِأجلكِ ..
وبقيتِ أنتِ ..
رغمَ حرِّ القتلِ ..
والتنكيلِ ..
فى عينى .. الأميرةْ !
إذا احتسى كأسَ الهوى
أو فَكَّ أَزرارَ الضَّفِيرةْ ؟
كونى كما أنتِ ..
ولا تَرتاعى للشرقِ المؤَّرقِ
من طفولتهِ المريرةْ
إنِّى أُحبُّكِ مثلما أنتِ
ولا أحتاجُ تبريراً
لِقيظِ الشمسِ
فى عزِّ الظهيرةْ
أنتِ المليكةُ فى دروبِ العشقِ
لا تستائى ..
مِنْ دَجلِ العيونِ المستديرةْ !
أنتِ المُقاتلةُ المبارزةُ ..
النبيَّةُ بينَ أصنامِ العشيرةْ
فتقدَّمى للعشقِ ..
إنَّ العشقَ يرفعُكِ مُتوَّجةً
على رأسِ المسيرةْ
إنَّ العساكرَ كلها ..
تخشى المشاعرَ والضفيرةْ
فامضِ كما أنتِ ..
ولا تخشى على ساقيكِ
كسراً أو جَبيرةْ
وتقدَّمى لمدائنٍ ..
تحتاجُ ثوراتٍ كبيرةْ
حشدوا الجيوشَ لِلأجلكِ ..
حفزوا الطرودَ لِأجلكِ ..
وبقيتِ أنتِ ..
رغمَ حرِّ القتلِ ..
والتنكيلِ ..
فى عينى .. الأميرةْ !
كونى كما أنتِ ..
ولا تَرتاعى للشرقِ المؤَّرقِ
من طفولتهِ المريرةْ
إنِّى أُحبُّكِ مثلما أنتِ
ولا أحتاجُ تبريراً
لِقيظِ الشمسِ
فى عزِّ الظهيرةْ
أنتِ المليكةُ فى دروبِ العشقِ
لا تستائى ..
مِنْ دَجلِ العيونِ المستديرةْ !
أنتِ المُقاتلةُ المبارزةُ ..
النبيَّةُ بينَ أصنامِ العشيرةْ
فتقدَّمى للعشقِ ..
إنَّ العشقَ يرفعُكِ مُتوَّجةً
على رأسِ المسيرةْ
إنَّ العساكرَ كلها ..
تخشى المشاعرَ والضفيرةْ
فامضِ كما أنتِ ..
ولا تخشى على ساقيكِ
كسراً أو جَبيرةْ
وتقدَّمى لمدائنٍ ..
تحتاجُ ثوراتٍ كبيرةْ
حشدوا الجيوشَ لِلأجلكِ ..
حفزوا الطرودَ لِأجلكِ ..
وبقيتِ أنتِ ..
رغمَ حرِّ القتلِ ..
والتنكيلِ ..
فى عينى .. الأميرةْ !
من طفولتهِ المريرةْ
إنِّى أُحبُّكِ مثلما أنتِ
ولا أحتاجُ تبريراً
لِقيظِ الشمسِ
فى عزِّ الظهيرةْ
أنتِ المليكةُ فى دروبِ العشقِ
لا تستائى ..
مِنْ دَجلِ العيونِ المستديرةْ !
أنتِ المُقاتلةُ المبارزةُ ..
النبيَّةُ بينَ أصنامِ العشيرةْ
فتقدَّمى للعشقِ ..
إنَّ العشقَ يرفعُكِ مُتوَّجةً
على رأسِ المسيرةْ
إنَّ العساكرَ كلها ..
تخشى المشاعرَ والضفيرةْ
فامضِ كما أنتِ ..
ولا تخشى على ساقيكِ
كسراً أو جَبيرةْ
وتقدَّمى لمدائنٍ ..
تحتاجُ ثوراتٍ كبيرةْ
حشدوا الجيوشَ لِلأجلكِ ..
حفزوا الطرودَ لِأجلكِ ..
وبقيتِ أنتِ ..
رغمَ حرِّ القتلِ ..
والتنكيلِ ..
فى عينى .. الأميرةْ !
ساحة النقاش