مجلة عشاق الشعر الإلكترونية. .ممدوح حنفي
ما عاد يجدى يا وتر..
ما عاد يجدى يا وتر ,, لحن لا يطرب البشر
ماذا يفيد اللحن .. اذاالدمع فاض وانهمر..
ماذا يفيد الدمع ..اذا القلب عانى واحتضر ..
ما عاد يجدى ياوتر فالحب فى مدينتى محرم بشتى الصور
يوما احببت رجلا فقالو ذنبٌ لا يُغتفر..
وتناوبت ضحكاتهم .. كيف تجرأت أنثى لم تزل فى الصغر!
أترون أنى فى السادسة عشر لم أزل فى الصغر؟
تبا لعقول كالحجر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
أشعآآر وخوآآطر الشَآآعرة "ضحى أحمد "
ما عاد يجدى يا وتر ,, لحن لا يطرب البشر
ماذا يفيد اللحن .. اذاالدمع فاض وانهمر..
ماذا يفيد الدمع ..اذا القلب عانى واحتضر ..
ما عاد يجدى ياوتر فالحب فى مدينتى محرم بشتى الصور
يوما احببت رجلا فقالو ذنبٌ لا يُغتفر..
وتناوبت ضحكاتهم .. كيف تجرأت أنثى لم تزل فى الصغر!
أترون أنى فى السادسة عشر لم أزل فى الصغر؟
تبا لعقول كالحجر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
ماذا يفيد الدمع ..اذا القلب عانى واحتضر ..
ما عاد يجدى ياوتر فالحب فى مدينتى محرم بشتى الصور
يوما احببت رجلا فقالو ذنبٌ لا يُغتفر..
وتناوبت ضحكاتهم .. كيف تجرأت أنثى لم تزل فى الصغر!
أترون أنى فى السادسة عشر لم أزل فى الصغر؟
تبا لعقول كالحجر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
يوما احببت رجلا فقالو ذنبٌ لا يُغتفر..
وتناوبت ضحكاتهم .. كيف تجرأت أنثى لم تزل فى الصغر!
أترون أنى فى السادسة عشر لم أزل فى الصغر؟
تبا لعقول كالحجر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
أترون أنى فى السادسة عشر لم أزل فى الصغر؟
تبا لعقول كالحجر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
ألم ينتحل خصرى وارتسم جسدى كطيب الثمر؟
ألم أحلل ضفائرى منذ كنت فى الثالثة عشر ؟؟
ولأنى لم أعد فى الصغر ارتديت حجابا يخفينى عن النظر
واحتسبت كل مفاتنى لغريب يخفيه لى القدر
كل هذا وتذكرون الصغر ؟! أم غرّكم فى ّ القِصر ؟
عشرون عاما أتقلب بين قوانين الصغر وقوانين الكبر
وقوانين الأنثى ومسلمات الذكر
لما تناسيتم أنى بشر ؟
لا أملك من الدنيا إلا ذاك الوتر
ما عاد يجدى لحنه .. صار مشتتا .. يشعر بالخطر
ينزف اللحن نزيف دمٍ من شراين أعياها الضحر
يذرف الدمع على موطنى .. يأتى دمعه كزخات مطر
يصرخ .. أينــــــــــــــــاك يا وطنى لا يجد لنداه أثر
ما عاد يجدى يا وتر فالجهل أصم عقول البشر
لملم ألحانك وارتحل فحتى ثورة الربيع لم تؤت ثمر
وهذه مدينتى مازال الجهل يستوطنها والعلم يُحتَقر
مازال يقتلها الفقر والعار بشتى الصور
دكتاتورىٌ رحل عنها .. ودكتاتورى أخر قد انتصر
ماذا ستجدى يا وتر ؟؟ لن تُثمر ألحانك درر
لن تُسمع أهل الأرض وأنت تسكن القمر
أجل .. أعلم .. أنا من بذلك أمر
بنيت لك مخبأ بعيداً محاط بالحذر
اعذرى يا وترى قد كنت أشعر بالخطر
والأن علمت أنى لن أمنع عنك القدر
حرر ألحانك يا وترى .. فعلا اشتقت لهمس الوتر
ساحة النقاش