التحفيز الذاتي هو عملية تحفيز النفس بشكل دائم من قبل الفرد نفسه، وبدون الحاجة إلى محفز خارجي لتحفيزه. ويشير التحفيز الذاتي إلى القدرة على توليد الدافعية والحفاظ عليها وتوجيهها لتحقيق الأهداف المرجوة.يعد التحفيز الذاتي من المهارات المهمة لتحقيق النجاح والتميز في الحياة، حيث يمكن للفرد تحفيز نفسه لتحقيق الأهداف المرجوة، وتجاوز الصعاب والتحديات التي قد تواجهه في طريقه نحو تحقيق هذه الأهداف. ويمكن تحسين التحفيز الذاتي عن طريق بناء الثقة بالنفس، وتحديد الأهداف بشكل واضح، وتحديد الفوائد المرتبطة بتحقيق هذه الأهداف، وتحديد الإجراءات اللازمة لتحقيقها، والتفكير بإيجابية وتحفيز النفس بشكل دائمالتحفيز الذاتيالتحفيز الذاتي هو عملية تحفيز النفس بشكل دائم من قبل الفرد نفسه، وبدون الحاجة إلى محفز خارجي لتحفيزه. ويشير التحفيز الذاتي إلى القدرة على توليد الدافعية والحفاظ عليها وتوجيهها لتحقيق الأهداف المرجوة.يعد التحفيز الذاتي من المهارات المهمة لتحقيق النجاح والتميز في الحياة، حيث يمكن للفرد تحفيز نفسه لتحقيق الأهداف المرجوة، وتجاوز الصعاب والتحديات التي قد تواجهه في طريقه نحو تحقيق هذه الأهداف. ويمكن تحسين التحفيز الذاتي عن طريق بناء الثقة بالنفس، وتحديد الأهداف بشكل واضح، وتحديد الفوائد المرتبطة بتحقيق هذه الأهداف، وتحديد الإجراءات اللازمة لتحقيقها، والتفكير بإيجابية وتحفيز النفس بشكل دائم.أبعاد التحفيز الداتييمكن تصنيف أبعاد التحفيز الذاتي إلى عدة أبعاد، ومنها:1- الأهداف الشخصية: وهي الأهداف التي يريدها الفرد لنفسه، والتي تساعده على تحقيق الرضا الذاتي والنجاح في الحياة.2- الإيجابية والتفاؤل: وهي الثقة بالنفس والتفكير الإيجابي والتفاؤل في تحقيق الأهداف والنجاح.3- الاهتمام والتركيز: وهي القدرة على التركيز والانتباه لتحقيق الأهداف وتجاوز الصعوبات والعوائق.4- الانضباط الذاتي: وهو القدرة على الاستمرار في التحفيز والعمل على تحقيق الأهداف والتخلص من العوائق والتحديات.5- الاعتمادية على النفس: وهي القدرة على التحكم في النفس والاعتماد على الذات في تحقيق الأهداف، دون الحاجة إلى محفزات خارجية.6- الفرح والسعادة: وهي القدرة على الشعور بالفرح والسعادة والرضا بالنفس عند تحقيق الأهداف والنجاح.يمكن للفرد تنمية هذه الأبعاد من خلال تحفيز النفس وتحسين الذات، وذلك من خلال التركيز على الأهداف والتخطيط الجيد لتحقيقها، وتعزيز الثقة بالنفس والتفكير الإيجابي والتفاؤل، والاستمرار في التحفيز والعمل بجدية وانضباطية، وتقبل الفشل كجزء من عملية التحفيز وتحويله إلى فرصة للتعلم والتطوير.٠أعجبنيتعليق
نشرت فى 6 إبريل 2023
بواسطة maiwagieh
الأستاذ الدكتور / وجيه المرسي أبولبن، أستاذ بجامعة الأزهر جمهورية مصر العربية. وجامعة طيبة بالمدينة المنورة
الاسم: وجيه الـمـرسى إبراهيـــم أبولـبن البريد الالكتروني: [email protected] المؤهلات العلمية: ليسانس آداب قسم اللغة العربية. كلية الآداب جامعة طنطا عام 1991م. دبلوم خاص في التربية مناهج وطرق تدريس اللغة العربية والتربية الدينية الإسلامية. كلية التربية جامعة طنطا عام 1993م. ماجستير في التربية مناهج وطرق تدريس اللغة العربية »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
2,675,980
ساحة النقاش