ربما كصيغة للوجود

************

ربما استعاد شهوة الحياة /القصيدة...تمايلت في الفضاء كعصفور..سمه ماشئت..لملمت بعض حبات الهواء ......ليكتب رقصة الروح...بارتعاشة غصن أخضر..يبتسم لظله...ظل تعتاش فيه نملة قوت أيامها الجارية الى حفرة او أو مكان منذور في الغيب لرقدة هي حتما مقبلة..في صمت المعنى.......يحك جلده ربما وخزته فكرة على خاصرته...ربما مرت منة هنالك شقوة عبارة لم ينتبه اليها في تشكل رأسي..ضحل...يعلم بحدس الغجري الهائم على حافات السفر اللاينتهي ..ان وطنا ما قد ينشأ في خطوة ما ....او في اغفاءة ما....كل شيئ منذور في القصيدة لاحتمال ما.....

المصدر: خاطرة
  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 55 مشاهدة
نشرت فى 4 يونيو 2011 بواسطة khalidsalai

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

2,155