الدال على الخير كفاعله

موقع الكترونى يهتم بالمناهج وتكنولوجيا التعلم الخليط

تنفيذ الدروس في الدراسات الاجتماعية

 

  

يعتمد تدريس الدراسات الاجتماعية – إلى جانب مهارات تخطيط الدروس في الدراسات الاجتماعية - على مجموعة من المهارات الخاصة بتنفيذ الدروس ، والتي تقوم بترجمة ما هو مكتوب في خطة الدرس  ( دفتر التحضير ) إلى موقف تعليمي يحقق الأهداف السلوكية المنوطة .  وتعتمد مهارة تنفيذ الدروس في الدراسات الاجتماعية على عدد من المهارات الفرعية التي تندرج تحتها ، وهي كما يلي :

 

 

 

1 -        التمهيد للدرس .

 

 

2 -        طرح الأسئلة .

 

 

3 -        الشرح والتفسير .

 

 4 -        المشاركة في المناقشة وضبطها .

  

5 -        التفاعل الإيجابي مع أفكار التلاميذ .

 

 

6 -        تشجيع وتعزيز التعلم .

  

 

7 -        الحيوية .

  

 

8 -        الاستماع .

 

 

9 -        إدارة الفصل .

  

 

ويمكن تناول كل مهارة من مهارات تنفيذ الدروس في الدراسات الاجتماعية باختصار على النحو التالي :

 1 -        التمهيد للدرس .

             ينجح المعلم في التمهيد للدرس عندما يضع في اعتباره الإجابة عن ثلاث أسئلة هي : لماذا التمهيد ؟ و كيف التمهيد للدرس ؟ متي يتم التمهيد ؟ ويمكن توضيحها على النحو التالي :

 

 

( أ ) لماذا التمهيد للدرس ؟

 

  

يتم التمهيد للدرس للأسباب التالية :

 

 

 

–          إثارة انتباه واهتمام وحاجة التلاميذ لما سوف يتعلموه .

 

 

 

–          تقديم معنى واضح للمفاهيم الجديدة التي سيتعلمها التلاميذ .

 

 

 

–          تقديم تعليم متكامل للتلاميذ ، وذلك من خلال استرجاع الخبرات       التي اكتسبوها في الدروس السابقة وربطها بخبرات الدرس الجديد . 

 

 

 

( ب ) كيف التمهيد للدرس ؟

 

 

 

للتمهيد للدرس يتم إتباع خطوتين أساسيتين هما :

 

 

 

1 - تهيئة التلاميذ لاستقبال التمهيد  وذلك من خلال ما يلي :

 

 

 

–          الدخول بهدوء للفصل الدراسي .

 

 

 

–          الوقوف ساكناً لبرهة من الزمن في مقدمة الفصل ، وناظراً إلى جميع التلاميذ .

 

 

 

–          الانتظار حتى يهدأ ويجلس جميع التلاميذ في أماكنهم .

 

 

 

–          المبادرة بتحية التلاميذ .  

 

 

 

  2 - عرض التمهيد على التلاميذ  وذلك من خلال : اختيار موضوعاً ما ، أو قصة ما ، أو حدثاً جارياً ، أو وسيلة ما ، ترى أنها مشوقة للتلاميذ ثم قم بعرضها عليهم .

 

 

 

 ( ج ) متي يتم التمهيد ؟

 

 

 

يتم التمهيد للدرس في المراحل التالية : 

 

 

 

–          في بداية الدرس .

 

 

 

–          في بداية عرض كل عنصر من عناصر الدرس .

 

 

 

–          قبل كل تقويم بنائي للدرس .

 

 

 

–          عند توجيه الأسئلة واستقبال الإجابات من التلاميذ .

 

 

 

–          عند فتح باب المناقشة مع التلاميذ .

 

 

 

–          قبل استخدام الوسائل التعليمية .

 

 

 

–          قبل التقويم الختامي للدرس .

 

 

 

             تُعد مهارة طرح الأسئلة من المهارات القديمة في التدريس ، والتي تعتبر من المكونات الأساسية في عرض أي درس تعليمي ، ويختلف المعلمون في صياغتها ومستوياتها ، ووقت عرضها في المراحل المختلفة للدرس ، ويمكن عرض المستويات المختلفة لصياغة الأسئلة فيما يلي :

 

 

 

( أ ) الأسئلة ذات المستوى الأدنى :

 

 

 

وهي أقل أنواع الأسئلة من حيث الجوانب العقلية التي تستخدمها ، وتضم أسئلة الاستدعاء والفهم .وأسئلة الاستدعاء تتطلب الإجابة بـ صح أو خطأ ، أو استدعاء كلمة ، أو رمز ، أو جملة ، مثل :

 

 

 

–          لندن هي عاصمة فرنسا ؟ (  ) .. الإجابة ( خطأ )

 

 

 

–          ما عاصمة سلطنة عُمان ؟ ….… الإجابة ( مسقط ).

 

 

 

–          يُرمز للجبال على الخريطة باللون …… ؟ الإجابة اللون البني .

 

 

 

وأسئلة الفهم تتطلب من التلاميذ ترجمة ، أو تلخيص ، أو تفسير بعض البيانات المتضمنة بالمعلومات التي درسوها .

 

 

 

( ب ) الأسئلة ذات المستوى المتوسط :

 

 

 

وهي تتطلب من التلاميذ تطبيق معارفهم الحالية في مواقف جديدة ، وتتضمن أسئلة التطبيق .

 

 

 

( ج ) الأسئلة ذات المستوى العالي :

 

 

 

وهي أعلى أنواع الأسئلة من حيث الجوانب العقلية التي تستخدمها ، وتضم أسئلة التحليل ، و التركيب ، والتقويم . وتتطلب أسئلة التحليل من التلميذ أن يحلل الموضوع الذي درسه إلى عناصره الرئيسة ، والعناصر الفرعية له.وتتطلب أسئلة التركيب من التلميذ استخدام المعلومات التي درسها في تكوين تنبؤات وتصورات جديدة لأشياء ليست موجود .بينما تتطلب أسئلة التقويم من التلميذ استخدام المعلومات التي درسها في إبداء وجهة نظره ، أو الحكم على بعض المسائل ، أو الموضوعات ، أو الحلول المقترحة لبعض المشكلات .

 

 

 

( د ) الأسئلة المتشعبة :

 

 

 

            ويقصد بها الأسئلة التي تتابع وترتبط مع بعضها للإجابة عن سؤال ما ، كأن يعرض المعلم على تلاميذه سؤال يصعب عليهم الإجابة عليه ، فيعرض عليهم أسئلة فرعية أو جزئية ،  تُعد مقدمات ومساعدات للتلاميذ للإجابة عن السؤال الرئيسي ، وتتحد إجابات الأسئلة الفرعية مع بعضها للإجابة عن السؤال الرئيسي .

 

 

 

             يُعد الفهم أساس عملية التعلم ، وغاية التلميذ من دراسة الدروس والموضوعات ليس قراءة هذه الدروس ولكن فهم ما تحتويه هذه الدروس والموضوعات من معاني ، لذا تسعى المدرسة إلى تأصيل الفهم لدى تلاميذها منذ نعومة أظافرهم .

 

 

 

            ولا يشعر التلميذ بالراحة إذا قرأ موضوعاً وعجز عن فهم ما يتضمنه من معاني ، لذا كان من الضروري تحري الدقة في تقديم وعرض المادة الدراسية على التلاميذ ، بحيث توافق في سهولتها أو صعوبتها مستوى التلميذ في التحصيل وعمره الزمني والعقلي ، وثروته اللغوية ومدى   ارتباطها بخبراته .

 

 

 

            ويُعد شرح معاني المفردات والمصطلحات والحقائق والمفاهيم المتضمنة بالدروس من الخطوات الهامة في طريق الوصول إلى الفهم ، فالكلمات هي الوحدات الأساسية للفهم ، وهي الرموز التي تعتمد عليها كل المعاني في القراءة ، ويلي ذلك إيضاح العبارات ، ثم إيضاح المعني الإجمالي ،ولاشك أن فهم العبارة يحتاج إلى تحليل وتبسيط وتغيير في ترتيب العبارة وتحويرها إلى الشكل المألوف والمعروف .

 

 

 

            ولا تنتهي مهمة المعلم بتفهيم معاني المفردات والحقائق والمفاهيم المتضمنة بالموضوع للتلاميذ ، وإنما لابد من الربط بين هذه المكونات بصورة تؤدي في النهاية إلى إيضاح المعنى الإجمالي المراد من دراسة هذا الموضوع .

 

 

 

            وعلى المعلم أن يراعي في شرحه استخدام الأسلوب الشائق والعبارة السهلة ، حيث أن الشرح الجيد يجذب التلاميذ إلى متابعة الدرس والتفاعل معه والمشاركة فيه ، كما على المعلم أن يستفيد من شروح التلاميذ وما لديهم من تفسيرات وكلمات ومفردات و مصطلحات ومفاهيم مرتبطة بموضوع الدرس ، مع مراعاة تصحيح ما بها من أخطاء .

 

 

 

            وهناك عدد من الأساليب لشرح وتفسير الكلمات والمصطلحات في الدراسات الاجتماعية منها ما يلي :

 

 

 

1.         الإراءة : وذلك بتفهيم المعنى بإراءة الشيء نفسه أو صورته مثل تعريف الجمل بإراءة صورته ، وتفهيم الألوان بإراءة اللون المشار إليه .

 

 

 

2.         ذكر المترادفات : بأن يذكر المعلم احد مترادفات الكلمة المستعملة ، مثل تفسير الإياب بالرجوع ، والغضنفر بالأسد .

 

 

 

3.         ذكر الأضداد : بأن يُفهم المعلم تلاميذه المعني بذكر الأضداد المعروفة لها ، مثل الوفرة ضد القلة ، والصادق ضد الكاذب ، والأبيض ضد الأسود .

 

 

 

4.         التعريف : بأن يحدد المعلم معني الشيء بأوصافه وخواصه مثل القول :

 

 

 

الهضبة : الأرض المرتفعة والمستوية ، والبريد : واسطة نقل الرسائل .

 

 

 

5.         التفصيل والتشبيه : بأن يفهم المعلم تلاميذه المعني بعرض تفصيله ، أي بذكر تفرعاته ومتعلقاته ، مثل القول في تفهيم المرساة : بأنها حديدة بشكل كذا تكون مربوطة بالسفن بحبل طويل فعندها يريد الربان أن يقف في مكان يلقيها إلى قعر الماء ويمنع بواسطتها حركة السفينة من جراء التيارات والتموجات .

 

 

 

6.         بيان الاشتقاق : تفهيم الكلمة ببيان مصادرها أو مشتقاتها مثل : المحراث : آلة الحرث ، الملعب : مكان اللعب ، المربع : الشكل الذي له أربع أضلاع .

 

 

 

            وعلى المعلم ألا يرجح أحد هذه الأساليب على الآخر بصورة مطلقة ، بل عليه أن يختار منها ما يراه أقرب من مدارك التلاميذ ، وذلك حسب أعمارهم ومعارفهم اللغوية من جهة ، وحسب نوع الكلمة ومعرفة متعلقاتها من جهة أخرى ، فبعض الكلمات لها أضداد معروفه أكثر من المترادفات في حين أن للأخرى مترادفات مستعملة أكثر من الأضداد ، لذا من الأفضل تفهيم الأولى بأضدادها والثانية بمترادفاتها ، بل على المعلم ألا يكتفي بتفسير الكلمة بأحد هذه الأساليب وحده ولكن عليه أن يهتم بإيضاحها بعدة أساليب في آن واحد .وأساليب التفسير كثيرة ومتنوعة ، فمنها الوسائل الحسية ، وهناك ذكر الأسباب ، وهناك ضرب الأمثلة ، وهناك الوسائل السمعية والبصرية .

 

 

 

             يجب أن ننظر إلى المناقشة وكأنها محادثة ذات هدف معين محدد ، وهدفها في التدريس هو تعزيز الأثر وتدعيم التعلم ، وتتضمن مهمة من يدير المناقشة الشرح والتفسير والاستماع وإلقاء وتوزيع الأسئلة ، وتوضيح الإجابات وتشجيع المشاركين فيها ، وضبط سيرها ، واستخدام أراء المجموعة ، وتلخيص وجهات النظر .

 

 

 

            وتلعب المناقشة دوراُ مهما في العملية التعليمية ، حيث تتيح الفرصة للتلاميذ للتدريب على مهارات التحدث ، والاستماع ، والتي تهدف التربية الحديثة إلى تنميتها لدى التلاميذ خلال المراحل التعليمية المختلفة ، كما تمكن المناقشة التلاميذ من التدريب على بعض المهارات الاجتماعية مثل احترام الرأي والرأي الأخر ، والنقد البناء لوجهات نظر الآخرين وغيرها .  

 

 

 

            ويشجع الثناء والإطراء التلاميذ للاشتراك في المناقشة ، كما يشجعهم أيضا على الاجتهاد في التحصيل ، وقد يكون الثناء لفظياً مثل : \" هذا صحيح \" ، أو \" جميل \" ، أو \" ممتاز \" ، أو \" أحسنت \" ، وقد يكون التشجيع غير لفظي مثل : الابتسامات ، أو هزات الرأس ، أو بغمضات  العين ، وعادة ما يكون الثناء والإطراء خليط ومزيج من الثلاثة ، وتكرار اللفظية منها يؤدي إلى فقد لصفاتها المميزة وخصائصها .

 

 

 

            والتغذية الراجعة \" المرتدة \"  Feed Back  تعمل على استمرار المناقشة ، فهي تبدو لفظية وشبه لفظية وشكلية ، والتغذية الراجعة العلاجية تتألف من الأسئلة الفورية وأسئلة جس النبض ، وإعطاء التعليمات ، وتقديم الإرشادات ،

 

 

 

وإليك بعض أمثلة التغذية الراجعة ، وهي كما يلي :

 

 

 

-           لا ، ليس صحيح ، حاول مرة أخرى .

 

 

 

-           هل تستطيع تعطي لنا مثال على ما تقول .

 

 

 

-           أنظر إلى كتابك مرة أخرى واختبر إجابتك .

 

 

 

-           أه ، أنت تعني ؟

 

 

 

            وتتألف التغذية الراجعة \" شبه اللفظية \" من أصوات مثل : \" آه \" ، أو \" آووه \" ، \" إم \" ، \"ياه \" ، وغيرها ، وتتألف التغذية الراجعة الشكلية مثل : \"رفع الحاجبين\"  ، أو \" الإشارة إلى التلميذ \" ، أو \"النظر ساكناً \" ، أو \"السكوت\" ، وكل هذا أثر فعال في حث التلاميذ على المشاركة في المناقشة .

 

 

 

            وينبغي على المعلم الحذر من الارتباك في أثناء المناقشة ، ويمكن التخلص من ذلك بتنظيم المتحدثين في المناقشة ، وتقديم بعض الإرشادات والتوجيهات للتلاميذ عليهم الالتزام بها في المناقشة ، و معاونة غير القادرين على التعبير عما يدور بأذهانهم .

 

 

 

            يُعد التفاعل الإيجابي مع أفكار التلاميذ أمراً مهما جداً لإتمام عملية التعلم ، ويأتي التفاعل من حيوية المعلم ، وما يشيعه في الفصل من جو مريح يتسم بالحب بينه وبين تلاميذه وبين أنفسهم .

 

 

 

            وهناك التفاعل الذي يتم بين المعلم وأفكار وإجابات التلاميذ بقبولها أو بمناقشتها ، أو بالزيادة عليها ، أو بتحويرها ، وتعديلها حتى تكون صالحة للقبول ، أو باستخدامها في فتح مناقشة أخرى مرتبطة بموضوع الدرس .

 

 

 

ويكون موقف المعلم من أفكار التلاميذ على النحو التالي :

 

 

 

( أ ) مدح أفكار التلاميذ والثناء عليها : 

 

 

 

            حيث يبتهج التلاميذ كثيراً بمدح المعلم لأفكارهم ، ولهذا المدح أساس في علم النفس التعليمي يطلق عليه : \"قانون الأثر \" ، أو \" اللذة والألم \" ، أو\" الثواب والعقاب \" ، وعلى هذا ثناء المعلم لتلاميذه ومدح أفكارهم يشجعهم على بذل الجهد في تقديم أفكار جديدة ومقبولة لدى المعلم ، وذلك رغبة في الحصول على المزيد من المدح والثناء لأفكارهم .

 

 

 

            ويحتاج التلاميذ في كافة المراحل التعليمية إلى مدح وثناء المعلم لأفكارهم ، وبخاصة التلاميذ الصغار ، فكثيراً ما يبتهج تلاميذ المرحلة الابتدائية أو الإعدادية إذا منحه المعلم نجمة ذهبية ، أو سجل في كراسته إشارة تدل على جديته واجتهاده ، أو نوه بتفوقه في طابور الصباح . 

 

 

 

( ب ) تقبل أفكار التلاميذ :

 

 

 

            أي تنبيه التلاميذ إلى الاستماع إلى زميلهم عندما يأذن له بالتحدث ، وإصغاء المعلم للتلميذ المتحدث ،وقبول أفكاره ، واستحسانها إما لفظياً أو بهز الرأس أو بغمضات العين أو الابتسامة ، كل هذا يزيد ثقة التلميذ بنفسه ، ويجعله ينطلق في كلامه بطلاقه وحماس ، ويولد عنده الجرأة ، ويخلصه من الخوف والانزواء ، وإذا كانت أفكار التلاميذ تحتاج إلى تعديل يكون بالحسنى ، وبطريقة لا تشعر التلميذ بأن ما قاله كان خطأ .

 

 

 

( ج ) ربط أفكار التلاميذ  :

 

 

 

            غالباً ما يذكر التلميذ  في عرض معين عدة أفكار لا رابط بينها ، ومن واجب المعلم أن يعمل على ربط هذه الأفكار وتنظيمها ، ووضع كل فكرة في موضوعها الصحيح دون تبديل أو تغيير في الأفكار نفسها التي جاء بها التلميذ ، وقد يطلب المعلم من التلميذ توضيحاً لبعض الأفكار ، أو تلخيصاً لها أو طرح أمثلة توضيحية عليها .

 

 

 

( د ) استخدام أفكار التلاميذ :

 

 

 

            قبول المعلم لفكرة التلميذ في حد ذاته يشعر التلميذ بالثقة ، أما إذا استخدم المعلم أفكار التلميذ واستشهد بها ، وأدار حوار حولها ، أو طلب من التلاميذ استخدامها ، وطرح أمثلة مرتبطة بها ، فإن ذلك يثير البهجة والفرحة لدى التلميذ ، الأمر لذي ينعكس إيجابياً على مشاركة التلميذ في المناقشات ، وطرح الأفكار المرتبطة بموضوع الدرس . 

 

 

 

 

 

 

 

ويتم ذلك بالوسائل التالية :

 

 

 

( أ ) وسائل إيجابية لفظية :

 

 

 

مثل قول المعلم لتلاميذه : عظيم ، جيد ، جيد جداً ، ممتاز ، أحسنت ، هذا صحيح ، موافق ، نعم نعم ، وذلك لحثه على الاستمرار أو بعد انتهائه من الإجابة . 

 

 

 

( ب ) وسائل إيجابية غير لفظية :

 

 

 

مثل إظهار الإعجاب بالابتسام ، أ

المصدر: أ.د/ مصطفى زايد محمد زايد
karamybadawy

Dr Karamy Badaway Abu Mokanem

  • Currently 60/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
20 تصويتات / 2697 مشاهدة

ساحة النقاش

دكتور كرامى بدوى أبو مغنم

karamybadawy
أستاذ المناهج وتكنولوجيا التدريس المشارك »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

438,357