أيها الليل البليد ،،،،،،،،،،،،،،،،لا تعادي
أنت ضيف في حضوري وأعتقادي
في عناء وشقاء ،،،،،،،،،،،،،،،،إلتقينا
وجفاني الحلم فيك،،،،،،،،ورشادي
جئت تشكو من سقام،،،،،،،عذبتك
وكلام رددته،،،،،،،،،،،،،،،،،،،للأعادي
هل شقاء لو جفاني،،،،،،،،كل ورد
أم تراني قد بليت ،،،،،،،،،،،بعنادي
وتراني الليل،،،،،، سلمى قد بليت
بهواها ،،،،،،،،،ووجومي إعتيادي
وغريبا كنت اشك،،،،،، من نضوب
جن قلبي هجره،.من ،،،،،،،،،بلادي
حب سلمى الوقع كان،، يحتويني
اما هذا الوجد اضحى ،،،وحدادي
هد نبضي الليل خان ،،ودموعي
ذكر سلمى كان جرما في سوادي
كان طيفا من زهاء،، كم عشقت
وقرين في خيالي،،،،،،، لا ينادي
ذاك وصم قد تجلى في سكون
وغرام بعد عقم،،،،،،،،،إنسدادي
لا يعاب الدهر فيه حتى يرضى
قد سقاني مد اتاني،،، لإقتيادي
وكتمت الجرح يوما ،،،،فأبتليت
كيف أنسى الهم جرح وإبتعادي
هو ذاك الغدر حتما ،،،،،،،لا تداري
ليس يحلو ماقضيت ،،،والأعادي
ليل ذاب في الزمان ،،،،،كل وصل
وفراق ماحلمت في،،،،،،،،،،، وداد
عيشي اضحى،،،،،،،. السقم جودا
وطريد بالدموع،،،،،،،،،،،، لإنفرادي
ليت يكفي ان نعود ،،،،،،للخصام
فهواك الضر بات في ،،،،،ضمادي
وجفاني الحب سلمى والدجى
دردشات في الحنايا هي زادي
وكروب بت اشك،،،، من أساها
لا احن للغواني،،،،،،،،،وانتقادي
كان سرا خبأته من،، ،،،،،،فجيع
أما جرحي فورودي،، ،،كل واد
توقيع ،،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر