تزداد غنجاً كلما رويتها
من رضاب الثغر على المبسم
حسناء،اذا تمايلت حسبتها
بدر يضيء في ليال العتم
همست لها انوي كسب ودها
هزت برأسها وأومأت ب نعم
شعرت بسعادة لم احض بمثلها
ساد صمت وضننت اني في حلم
مددت يدي كي امسك بيدها
قالت:مهلاً قدتشعر بالندم
انا ما زلت في الهوى هاوية
اخاف ان يزل لساني قبل القدم
كيف اقول احبك في صمت
علمني،فأنت لي خير ملهم
أجبتها:لا عليك ورحت اداعب شعرها
تبسمت،وبان اللؤلؤ في الفم
ثم طوقت جيدها بذراعي
تعالي،فأنا قد لامست الأنجم.
بقلمي:يوسف محمود شحرور.
أعجبنيأعجبنيأحببتههاهاهاواااوأحزننيأغضبني