تتمرد الذات عن الذات
وعلى صفحات الأدب تتوحد الذات
تحلق عن مكنونات بفلسفة الذات
فهل الذات شعور او لا شعور عن الذات
وأسأل ما محل الذات حين تكون الأنا
وما محلها حين تبقى خيالات
تمردت عني فما عدت اجد لها
سوى أسئلة شقيات وفلسفات
فيا سائلي إنسانية الذات
أقول لك اجعل أحلامك الذات بالذات
لها فلسفة ما كنت ترجعها
إلا إلى ما وراء إنسانية الذات
فيا فلسفة الذات كوني لها
مصدر تفسير لمعنى الذات
نشرت فى 15 سبتمبر 2016
بواسطة jousryeleow
بستان الإبداع العربي
مجلة تهتم بالأدب العربي ورعاية المواهب »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
171,957