-
في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ، ولكنه لا
اشتري الجرنال من واحد تاني وكدة هايتعلم الادب اذا لم يكن بسبب شعوره بالخطأ فمن اجل لقمة عيشه !!!
السلام و التحيه
بارك الله في مجهودك للبحث عن الجيد و المفيد و إطلاعنا عليه. لقد هزت هذه المقاله مشاعرى حتى إننى بكيت. نعم ولندفع السيئه بالتى هى أحسن حتى تسود الموده و الخلق الحسن بين الناس. جزاك الله خيرا
تسلم الأيادى أستاذى ومعلمى , ,,,,,,,,,,,,
إذا تمسك كل إنسان بمبادئه الحسنة بغض النظر عما يحدث حوله من الآخرين، ارتقينا و تحضرنا، و إذا تعاملنا بنفس مستوى أسوأنا خلقا انحضرنا جميعا إلى الهمجية.
هذا ينطبق على كل شيئ، الإلتزام بالأدوار فى الطابور، آداب القيادة و المرور، الآداب العامة فى الحديث و التعاملات، حتى فى الخلافات الزوجية و التعاملات التجارية.
يجب على كل إنسان أن يتطلع إلى الخلق و المبادئ السامية و الأهم أن يلتزم بها مهما كان المستوى الأخلاقى و الحضارى المحيط به. و مهما كان رأى الآخرين فى تصرفاته المتحضرة لأن البعض للأسف يترجمها على إنها ضعف و "قلة حيلة".
ساحة النقاش