تعجُباً وحكمة.....

وقصيدةٌ تُهديك كلمة...

تعجبتُ عندما غبت عني.

وتقبلتُ قرارك ...

والف سؤال وسؤال صارع ظني ...

وما خاب الظن فيك 

فأصبحتُ اقرأك...

ولكن ازداد تعجبي عند عودتك والبحث عني 

حتى عطرك داعب بشيء من اللطف حرفي .

وسألتك ولم تُعطي الإجابة واعدتُ السؤال وتميزتَ بالهروب فهذا طبعك .

وكان التعجب 

يرافقه السؤال ...

وأنا أنتظر ..

فاختلطت الضحكة وجنون الفكرة وزادت الحيرة. كيف اجاريك واعاملك...

...

ولكني كنتُ والحذر حكمة 

وادركتُ سبب  العودة 

ومنك علو الهمة 

فضحكتُ على دهاءٍ 

كنتُ أجهله 

و بقلب الأنثى والعقل أفهمه 

فرحلتُ عنك

وعذرا للصمت 

فأنت لن تستوعب ولم تنظر لمدى غرورك 

فآه منك 

ومن غرور دمر قلبي 

ومن حياتي 

أفناك ودمرك..

فرجاء ..

لا تعدها ولا تطرق باب العودة بهذه الطريقة 

فأنا أجيد فروسية الفلسفة

و لا تنقُصني في دروس الحياة الخبرة...

هدىالشرجبي.الهدى

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 24 مشاهدة
نشرت فى 9 ديسمبر 2022 بواسطة huda123

هدى الشرجبي

huda123
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

45,532