قال الجندي احمد الحرجوج احد افراد اللواء الرابع حماية رئاسية ان قاضي كعيدنة حجة زج بة في السجن قبل خمسة ايام حينما توجة من معسكرة الى مديرية كعيدنة للرد على قضية بينة وبين مشايخ في كعيدنة على أرض لة .
قبل عام بالفعل تحدث احمد الحرجوج الذي تزوج وخلف اولاد ثم ما ان توسعت اسرتهم فقال لة والدة يا احمد ساعطيك الارضية التي في مكان كذا ، لتبني لك بيتا لك ولاولادك ، وان بيتنا هذا اصبح لايكفينا لنا ، وخصوصا بعد زواج اخوانك الاخرين ،و ما ان وقع الجندي احمد الحرجوج بطرح البلك لبناء البيت حتى اتجهت الية المشايخ بمرافقيهم ومناصريهم وقامو بتدمير البيت البلك وهو في النصف وطردو العمال وهو في المعسكر اتجة الى البلاد وهجمو علية مرة اخرى ولكنة هددهم وقام برجمهم بالحجارة حسب بعض الاقوال في المحاضر وهددهم اذا استمروا في طغيانهم سيتصرف بطرق اخرى واكمل بناء البيت وسكن ولكن المشايخ عندما اكمل البيت بعد ان حلف نجل احد المشايخ اذا لم يعتذر الجندي فسوف يوجة لة الاساليب المرعبة حدة قولة وهددة واختلق لة عدد من الشهود و تلفيق تهم بهتانا وزور بدون ان يجد شهود على تهمة وزج بة مدير الامن حينها ووالدة وتحول الى النيابة بعبس ولكن حينما شاهدت النيابة انة لاشهود طلبت في حق الحق العام ان يحضر ضمانة تجارية وافرج علية بعد ان اعطا الضمانة التجارية وانقطع معاشة وهو في السجن وتغيب عن المعسكر وبعد ان طرح الضمانة افرج عنة وقال لة وكيل النيابة لابد ان تطرح محامي ينوب عنك وفعلا كلف محامي بديلا لة وقال لة الوكيل حين يتم استدعائك احضر قال انشاء الله
ومر عام كامل منذ رمضان السابق والقضية تجريوحتى الان لم تنتهي قضيتة والقاضي يدورها ويشرعنها ويفندها حسب اهواء ومزاجيات المشايخ حتى انة قبل سبعة ايام زج بوالد الجندي السجن لضغط على ابنة للحضور ليزج بة في السجن وتم استدعائة وحضر الجندي ليرد على المحاضر والتهم الموجة الية ولكن القاضي ومدير ادارة امن كعيدنة زجو بة في السجن والخطأ هنا انة لم يتمرد على القاضي ولدية ضمانة تجارية ومحامي وحضورة كان عيب اسود في وجة القاضي الذي لم يعود الى القانون ولكن سرعان ما ابتكر المشايخ خطة ذريعة وجريمة واتفاق مع القاضي وقالو يقول انة تم تهديدة
وبعد سجن الجندي الحرجوج الذي جاء من صنعاء ليرد على الدعوى عن ماذا يتحدث هؤلاء اية القاضي
وعندما لامة محامي الجندي عن سبب تأخير الجلسة وسجنة قال لة انا كنت ساخرجة من السجن لكن تم تهديدي بسبب سجنة وتم تأجيل الجلسة
اتقي الله واحكم بما انزل الله وبما تعلمتة في القانون اليمني وحافظ على ابناء هذا الوطن كما تحافظ على اولادك
حيث ما يزال هذا القاضي يماطل في قضية بدرة هادي منذ قيام الثورة حتى هذة اللحظة وهو يماطل في قضيتها ولم يحل القضية اربع سنوات مرت عليها يا قاضي كعيدنة وهذة المرأة تناولت قضيتها عدد من القنوات والصحف ولكن قضاء كعيدنة يحكم حسب الاهواء والمزاج يأتي متاخرا ساعة واحدة في مكتبة حتى تراكت قضايا المواطنين وتاحل جلساتهم وتطور المشاكل ويمكثون في السجن على مدى اشهر بسبب القاضي