<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
أسماك نيل رشيد تموت حزنا على شهداء مصر!!!
محمد شهاب
<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
نشر هذا المقال لى فى كنانة أيضا و بتاريخ 26/11/2011 ، و ها هى الأحداث تكرر نفسها بطرق مختلفة، فهذه المرة الشهداء من القوات السلحة و الشرطة فى رفح يوم الأحد 5/8/2012
جاء فى وقت متزامن واقعتين يفترض عدم الأرتباط بينهما ، الأولى فى 19/11/2011 من تعدى سافر و أستخدام مفرط للقوة ضد معتصمى التحرير من قبل الأمن ، و الحدث الثانى نفوق أسماك نيل رشيد شمال قناطر أدفينا سواء فى الأقفاص امم المجرى. ونشر في جريدة الأهرام - 24/11/2011- (أكثر من5 آلاف طن من أسماك الأقفاص السمكية بفرع النيل برشيد تعرضت للنفوق في المسافة من قناطر أدفينا حني برج رشيد لتحل الكارثة علي رءوس أصحاب الأقفاص السمكية والذين حملوا وزارة الري والموارد المائية مسئولية نفوق الأسماك بعد فتحهم لعيون القناطر لتصريف ما وصفوه بالمياه الملوثة). يقول شيخ صيادي رشيد (المشكلة بدأت عندما قام مسئولو الري بفتح7 عيون من قناطر أدفينا, مساء يوم الجمعة, لتصريف ما وصفه بالمياه الملوثة بمواد كيماوية يرجح أن يكون مصدرها أحد مصانع الكيماويات بكفر الزيات، والتي ما إن وصلت إلي رشيد حتى تسببت في نفوق كافة أسماك الأقفاص السمكية( ، و يقول شاهد عيان (أن المياه الملوثة وصلت إلي رشيد بعد المغرب, حيث فوجئ من يبيتون في الأكشاك الملحقة بالأقفاص, بانبعاث رائحة كريهة من المياه وتغير لونها ليميل إلي اللون الأبيض, وما هي إلا دقائق وبدأت الأسماك تطفو مرة واحده تلوي الأخرى علي سطح المياه, وتناقل الصيادون خبر الكارثة عبر التليفونات المحمولة, فأسرعنا جميعا إلي النيل لنكتشف المصيبة التي حلت علي رءوسنا)
و كما حدث في ميدان التحرير و ميادين تحرير المحافظات، فلم يتم أخذ عينات بواسطة لجنه من جهات حكومية و معها جهات حيادية أو ممثلي المجتمع المدني، من قنابل الغازات و الطلقات سبب استشهاد المعتصمين و المتظاهرين، من الأسماك النافقة و مياه النيل في منطقة الكارثة البيئية شمال قناطر أدفينا، ليتم تحليلها، ثم يخرج تقرير يحدد أسباب الوفاة. نجد ما حدث إما صمت أو إنكار للاسباب التى قالها الصيادين و أصحاب الأقفاص من قبل جهاز شئون البيئة و هيئة الثروة السمكية، ووزارة الرى و محافظ البحيرة الذى أبدى تعليق لا يحوى الخطوات التي يرضى عنها المجتمع، خاصة المتضررين، سواء من الصيادين و من أصحاب الأقفاص السمكية، كما قيل أن الأسماك جمع الكثير منها، و نقل بسيارات ليباع فى الأسواق. وطبعا مر الوقت الذي يفترض أن يتم جمع العينات فورا مع سرعة تشكيل اللجنة التي يفترض أنها التي يفترض أنها ستتولى المهام.
أخبار المزارع السمكية و السمك و الدخول فىى حوار مع افراد مجموعة (المزارع السمكية Aquacultures)على الفيس بوك :
http://www.facebook.com/groups/210540498958655/
ساحة النقاش