توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى تحديد جين مسئول عن زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب وهى الخطوة المهمة على طريق سرعة تشخيص والكشف المبكر عن المرض .
وربطت دراسات الجينوم من فحص مئات الآلاف من الأفراد (المعروف باسم جمعية الدراسات الجينوم على نطاق أكثر من 100 منطقة فى الجينوم لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
واستخدم الباحثون تقنية تسمى "تدخل الحمض النووى الريبى" التى يمكن أن تقلل بشكل انتقائى مستوى التعبير عن الجينات المستهدفة من خلال مراقبة التغييرات إن وجدت، والتى تسهم بصورة كبيرة فى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
ويرى الباحثون أنه يمكن اتباع هذا النهج فى الكشف المبكر عن أى مرض له تأثير ملحوظ على الخلايا .
ساحة النقاش