اقتحام مقر الإخوان.. إشعال سياراتهم .. حرق أفرادهم.. حصار بيوت الله وترويع المصلين.. ملخص جمعة إهانة المساجد وللأسف الإعلام الفاجر عامل قرني
فلم يحدث في تاريخ مصر من اعتداء علي المساجد إلا في عهد نابليون عندما أطلق المدافع علي الأزهر واقتحمه بالأحذية وقتل من قتل حينها .. اليوم هذا المشهد يتكرر مرة أخري ولكن من بلطجية جبهة الإنقاذ
حادثة فيديو قتل أحد شباب الإخوان و التمثيل بجثته أمام الكاميرات و شباب التيار الشعبي الإجرامي في غاية الانتشاء كأنما ظفروا بمغنم ترى ماذا لو فعل عشر معشارها الإخوان ؟ ألم تقم الدنيا و لم تقعد لضرب دومه بالقفا و ضرب فتاة على وجهها ؟ فماذا يقول الأشاوس في قتل هذه النفس و التمثيل بها على هذا النحو ؟ ومنع سيارة الإسعاف من الوصول إليه أو نقله وإسعافه أين عدل الميزان ؟
الاعتداء علي الصحفي مصطفى الخطيب في أثناء تغطية أحداث المقطم من قبل بلطجية التيار الشعبي وجبهة الإنقاذ .. ياترى نقيب الصحفيين الناصريين ضياء رشوان إيه موقفه ؟
ألا لعنة الله على الكاذبين ... ألا لعنة الله على الكاذبين الويل لكم فلن يرحمكم الشعب أو التاريخ
فيجب على جميع القوى الإسلامية أن تلتفت عن خلافاتها الفرعية الآن وتتوحد ضد الهجمة العلمانية والماركسية والشيوعية وبلطجية ساويرس
ساحة النقاش