جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
هذه خلاصات ...ما مر على غقلى وقلبى مما قرأت
مما جعلنى واحد عايز يعرف طريق الله
والفكرة هى ربط ما عرفته من علم التنمية البشرية بالمفاهيم الدينية ... فى القرآن
وبما يحدث ويقال حولنا
قصة
أيقظ المارد الذى بداخلك
فكرة مصباح علاء الدين والمارد عن تحقيق الأمنيات
هى فكرة واقعية جداً وليست خيالية ولا مستحيلة
ولكن شكلها والإستجابة السريعة لتحقيق المطالب هى الخيال نفسه والشكل السحرى لها .
ولكنها هى الواقع ... دعنا نصل مع بعض إلى هذا الموضوع.
البداية
بداية الكون .... إنفجار عظيم
ثم من هذا الإنفجار ... قوة جذب للكون عظيمة ( مغناطيس كونى ) .
ثم خلق الله لكل شىء بعد ذلك قوة جذب
قوة جذب للكرة الأرضية
قوة جذب للذرة
قوة جذب للإنسان وتسمى ( دائرة تأثيرك ) .
بمعنى ... أنك تقدر تجذب أى شىء من الكون بقوة المغناطيس الداخلية عندك وهو عقللك الباطن
ثم تصر... وتصر ... ثم تؤكد ... إلى ان يصبح ما تفكر فيه هو حقيقة
وهذا هو السر الأعظم فى الكون وفى الدنيا وفى الإنسان
وهو ما يسمى قانون الجذب
وحسب قوة جذبك للأشياء .. وإصرارك
فإما أن تكون قوة جذب ضعيفة
وإما أن تكون قوة جذب قوية
حسب قوة تأثيرك
كما أن الله خلق بداخل كل إنسان قوة جبارة
وهى قوة المارد الموجود فى مصباح علاء الدين ( الفكرة التى نعتقد انها خيالية ) .
والمارد هذا هو روحك
روحك التى تحمل طاقة جبارة سخرها الله لك
وتستمد هذه الطاقة من حب الله تعالى لك .
لكن .... هذه الروح أو هذا المارد نائم - غافل - عاجز - لا يعرف قوته
ويسئلونك عن الروح .. فل هى من أمر ربى
أى ان ربى هو الذى أرسل اليها قوتها
التى تستطيع أن تستجيب لأى أمنية أو طلب تتمناه أو هدف
ولكن بشكل يريده الله تعالى ... وليس فى الحال كما فى الأفلام
لأن الله يهب الرزق لمن يشاء / كيفما يشاء / وقتما يشاء
وهذه الأمنية أو الطلب أو الهدف يأتى اليك على هيئة رزق بعد ما تطلبه بالدعاء
وفى السماء رزقكم وما توعدون
يمكنك قراءة باقى الكتيب بتحميله من هذا الرابط
المصدر: مقالة شخصية
ساحة النقاش