لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني |
ومَا لِسوادِ جِلدي منْ دواء |
وَلَكِنْ تَبْعُدُ الفَحْشاءُ عَني |
كَبُعْدِ الأَرْضِ عَنْ جوِّ السَّماء |
نشرت فى 9 ديسمبر 2016
بواسطة fahadalsuwaigh
مجلة بشرى الأدبية الإلكترونية 99
مجلة أدبية ثقافية تهتم بالشعر الفصيح المعاصر و القديم , وتهتم بتقديم أجمل القصائد الغزلية والوطنية والدينية وقصائد المديح النبوي الشريف . »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
99,348
ساحة النقاش