إيمان بشير محمد أبوكيدة

Live Magazine - مجلة لايف - https://www.facebook.com/AbukabdaLive‎

شخصيات

edit

ولد أحمد عرابي بقرية (هرية رزنة) بمديرية الشرقية في 31 مارس عام 1841

التحق بالجيش في 6 ديسمبر 1854، ونظراً لإجادته القراءة والكتابة عين كاتبا بدرجة (مين بلوك) بالاورطة الرابعة من آلاي المشاة الأول، ثم رقي ملازماً عام1858. لما تولى الخديوي محمد توفيق الحكم رقي إلى رتبة أميرالاي (عميد) عام ١٨٧٩، وجعله ياورانا له، وعينه أميرالايا على آلاي المشاة الرابع بالقاهرة، وظل يشغل هذا المنصب حتى قيام الثورة العرابية.

قام أحمد عرابي في 9 من سبتمبر 1881 بمظاهرة عابدين وطالب فيها بعزل مصطفى رياض رئيس الوزراء، وتشكيل مجلس النواب، وزيادة عدد الجيش، وكان من نتائجها قبول المطالب السابقة وأهمها سقوط وزارة رياض، وتأليف وزارة محمد شريف الثالثة (14 سبتمبر 1881- 2فبراير 1882) وعين البارودي ناظراً للحربية فيها.

عين وزيرا للحربية في عهد نظارة محمود سامي البارودي (4 فبراير 1882- 17 يونيه 1882)، ولكن سرعان ما توالت الأزمات وتعاقبت الأحداث، بعد تقديم الدستور لمجلس شورى النواب، وتدخل وكيلي دولتي إنجلترا وفرنسا، وطالبا الخديوي بإقالة الوزارة، ونفي أحمد عرابي من القطر المصري، استقالت وزارة محمود سامي وشكلت نظارة جديدة كان عرابي ناظراً للحربية فيها، واضطربت الأمور خاصة في ظل وجود الأسطولين الإنجليزي والفرنسي في مياه الإسكندرية، فحدثت مذبحة الإسكندرية (11 يونيه 1882).

نشرت مذكراته في عدة طبعات والمساه: "كشف الستار عن سر الأسرار في النهضة المصرية، المشهورة بالثورة العرابية".

توفي أحمد عرابي في 21 سبتمبر 1911.

emanbashirmoh

إيمان بشير أبوكبدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 127 مشاهدة
نشرت فى 18 يونيو 2015 بواسطة emanbashirmoh

 

الفرزدق

641 - 732م

هو همام بن غالب بن صعصعة، من بني دارم، لقِب بالفرزدق، أي قطعة العجين أو الرغيف الضخم لضخامة وجهه وعبوسه.

ولد في البصرة ونشأ فيها. قال الشعر يافعا ومال إلى البذاءة والتهتك. غضب عليه زياد بن أبيه، والي البصرة، فهرب لاجئا إلى المدينة، ولكن واليها مروان بن الحكم طرده منها.

عاش حياته متنقلا بين الأمراء والولاة، يمدح واحدهم ثم يهجوه ثم يمدحه.

كان يتشيع في شعره، ولكن ذلك لم يمنعه من الاتصال بالأمويين ومدحهم.

التحم اهجاء بينه وبين جرير طيلة نصف قرن حتى وافته منيّته.

هو واحد من ثلاثة قام على مناكبهم صرح الشعر العربي في عصر بني أمية.

 لم يدع فنا من فنون الشعر المعروفة إلا نظم فيه، غير أن الفخر كان أغلب ما وافق طبعه، يليه في ذلك فن الهجاء ثم المديح.

شكل الفرزدق مع الأخطل وجرير ما عرف بـ "الُثلث الأموي".

امتاز شعر الفرزدق بمتانة التركيب واستخدام الألفاظ البدوية حتى قيل: "حفظ شعر الفرزدق ثلثيّ اللغة من الضياع".

 وقيل في مجال المقارنة بينه وبين جرير: "جرير يغرف من بحر والفرزدق ينحت من صخر".

وفي تفوقه على خصمه العنيد جرير في الفخر، قيل:

ذهب الفرزدق بالفِخَارِ                  وإنّما حُلوُ الكلامِ ومُرُّهُ لجريرِ

emanbashirmoh

إيمان بشير أبوكبدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 199 مشاهدة
نشرت فى 23 إبريل 2015 بواسطة emanbashirmoh

 

هو أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا.
لقب:  شرف الملك، حجة الحق - أبو الطب.
ولد في قرية أفشنة بالقرب من بخاري (أوزبكستان)  عام سنة 370 هـ.

الاهتمامات الرئيسية:  الطب ، الفلسفة، المنطق ، الشريعة الإسلامية ، الكلام، الفيزياء، الشعر، العلوم.

 

اشتهر: بالطب والفلسفة واشتغل بهما.


من مؤلفاته:

كتاب القانون في الطب الذي ترجم وطبع عدة مرات والذي ظل يدرس في جامعات أوروبا حتى أواخر القرن التاسع عشر

كتاب الأدوية القلبية

كتاب دفع المضار الكلية عن الأبدان الإنسانية

كتاب القولنج

رسالة في سياسة البدن وفضائل الشراب

رسالة في تشريح الأعضاء

رسالة في الفصد

رسالة في الأغذية والأدوية

كتاب الأرصاد الكلية

رسالة الآلة الرصدية

كتاب الأجرام السماوية

كتاب في كيفية الرصد ومطابقته للعلم الطبيعي

مقالة في هيئة الأرض من السماء وكونها في الوسط

كتاب إبطال أحكام النجوم

رسالة في الأجرام العلوية وأسباب البرق والرعد

رسالة في الفضاء

رسالة في النبات والحيوان

توفي:  في مدينة همدان(إيران) سنة 427 هـ

 

 

 

emanbashirmoh

إيمان بشير أبوكبدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 164 مشاهدة
نشرت فى 23 فبراير 2015 بواسطة emanbashirmoh

اسمه: ميخائيل نعيمة. (1889-1988)م. 

مولده :
ولد في بسكنتا في جبل صنّين في لبنان عام 1889م. نشأ هناك ولكنَّ جذوره تعودُ إلى بلدة النعيمة في محافظة "إربد" في المملكة الأردنية الهاشمية.

تعليمه :
أنهى دراسته الابتدائية والثانوية في مدرسة الجمعية الفلسطينيّة، ودرس في الناصرة في فلسطين في المدرسة الروسية، ثم إلى موسكو القيصرية، ثم التحق بجامعة بولتافيا الأوكرانية بين عامي 1905 و 1911 م حيث تمكّن من الإطلاع على مؤلفات الأدب الروسي هناك. أكمل دراسة الحقوق في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1916م ، في جامعة واشنطن، مع إجازتين في الأدب والحقوق، وأوفد من قبل القيادة الأميركية إلى جامعة رين الفرنسية، إبان الحرب العالمية الأولى.

مؤلفاته :
- الغربال 
- كان يا ما كان 
- المراحل، دروب 
- جبران خليل جبران 
- زاد المعاد 
- البيادر
- كرم على درب الأوثان 
- صوت العالم 
- النور والديجور
- في مهب الريح 
- أبعد من موسكو ومن واشنطن - اليوم الأخير
- هوامش 
- في الغربال الجديد 
- مقالات متفرقة، يابن آدم، نجوى الغروب 
- مختارات من ميخائيل نعيمة وأحاديث مع الصحافة 
- رسائل، من وحي المسيح 
- ومضات، شذور وأمثال، الجندي المجهول

التعريب 
- قام ميخائيل نعيمة بتعريب كتاب "النبي" لجبران خليل جبران، كما قام آخرون من بعده بتعريبه (مثل يوسف الخال، نشرة النهار)، فكانت نشرة نعيمة متأخرة جداً (سنة 1981)، وكانت شهرة "النبي" عربياً قد تجاوزت آفاق لبنان.
- مجموعته الشعرية الوحيدة "همس الجفون" وضعها بالإنكليزية، وعربها محمد الصابغ سنة 1945، إلا أن الطبعة الخامسة من هذا الكتاب (نوفل/بيروت 1988) خلت من أية إشارة إلى المعرب.

وفاته : 
توفي عام 1988 في بسكنتا ، عن عمر يناهز مئة سنة .

 

 

emanbashirmoh

إيمان بشير أبوكبدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 262 مشاهدة
نشرت فى 17 فبراير 2015 بواسطة emanbashirmoh

إنه أبو عبدالله جابر بن حيان بن عبدالله الكوفي المعروف بالصوفي . ولد بخراسان حوالي سنة 120ه أثناء رحلة أبيه حيان العطار للدعاية للعباسيين، درس العلم والكيمياء على يد أستاذه جعفر الصادق، عاش حيناً في بلاط العباسيين، وكان قريباً إلى البرامكة، ثم فر بعد نقمة الرشيد على البرامكة إلى الكوفة وعاش فيها وقتاً طويلاً حيث انصرف إلى فنه الحبيب “الكيمياء” .

يقول الدكتور عبدالحليم منتصر في كتابه “تاريخ العلم ودور العلماء العرب في تقدمه”: “لم تكن الكيمياء قبل جابر علماً بالمعنى المعروف الآن، إنما كانت صناعة وخبرة تحتاج إلى دراية ومرانة، تستخدم في التعدين والتحنيط والنسيج والصباغة وصناعة الزجاج وتحضير الزيوت والعطور وغيرها، فجاء جابر ليثبت دعائم علم الكيمياء ويهذبه ويبين أهمية إجراء التجارب ويوصي بدقة الملاحظة فيه . وقد دقق جابر في نظريات وأعمال من سبقوه، وكانت نظرية العناصر الأربعة هي السائدة، وهي التي وضعها الإغريق والتي تقول بأن جميع الموجودات إنما نشأت عن عناصر أربعة هي النار والتراب والهواء والماء وأن لها أربع طبائع هي الحرارة والجفاف والرطوبة والبرودة، وأن لكل عنصر منها طبيعتين يشترك في إحداهما مع عنصر آخر، فالنار جافة حارة، والتراب جاف بارد، والماء بارد رطب، والهواء رطب حار، وعلى ذلك كان القول بتحويل العناصر بعضها إلى بعض، والمعادن الخسيسة إلى نفيسة وخاصة الذهب” .

نظر جابر بن حيان في هذه النظرية طويلاً ووجد أنها لا تفسر الظواهر والمشاهدات التي كان يلاحظها في تجاربه وقال: “إن الفلزات لا تتكون من هاتين الصورتين مباشرة إنما تتحولان إلى عنصرين جديدين هما الزئبق والكبريت، وباتحاد هذين العنصرين في باطن الأرض تتكون الفلزات، وقد بقي معمولاً بنظرية جابر هذه حتى القرن الثامن عشر، وكانت نواة للنظرية التي تلتها وهي نظرية الفلوجستن” .

وقد أدخل جابر على الصناعة شيئاً جديداً اسمه “علم الميزان” فجعل لكل من الطبائع الأربع ميزاناً .

نصائحه لتلاميذه

كان جابر صاحب منهج علمي رصين، وكان يوصي تلاميذه بالاهتمام بالتجربة وعدم التعويل إلا عليها مع التدقيق في الملاحظة والاحتياط وعدم التسرع في الاستنتاج، ومن أقواله لتلاميذه “وأول واجب أن تعمل وتجري التجارب لأن من لا يعمل ويجري التجارب لا يصل إلى أدنى مراتب الإتقان، فعليك يا بني بالتجربة لتصل إلى المعرفة” ومن أقواله أيضاً “ما افتخر العلماء بكثرة العقاقير ولكن بجودة التدبير فعليك بالرفق والتأني وترك العجلة، واقتف أثر الطبيعة فيما تريده من كل شيء طبيعي” .

والمنهج العلمي عند جابر بن حيان يقوم على قاعدة علمية راسخة، فالعلم عنده يسبق العمل، فليس لأحد أن يعمل ويجرب من دون أن يعلم أصول الصنعة ومجالات العلم بصورة كاملة، ولذلك تفوق على علماء اليونان في وضع التجربة أساس العمل وعدم الاعتماد على التأمل الساكن، ومن أقواله هنا “وملاك هذه الصنعة العمل، فمن لم يعمل ولم يجرب لم يظفر بشيء أبداً”، ولذلك أرجع علماء الغرب ابتكار المنهج التجريبي في الكيمياء إلى جابر بن حيان وأرجعوا إليه أيضاً فضل تطور الكيمياء وانتقالها من صنعة الذهب الخرافية إلى طور العلم التجريبي في المختبرات، حيث إن موضوع الحصول على الذهب لم يشغله عن غيره من النواحي العلمية الأخرى .

منجزات علمية كبيرة

وقد حقق جابر بن حيان منجزات علمية كبيرة اعترف بها علماء الغرب قبل العلماء العرب، فقد عرف كثيراً من العمليات الكيميائية كالتبخير والتقطير والترشيح والتكليس والإذابة والتبلور والتصعيد، وحضر كثيراً من المواد الكيميائية وعرف خواصها مثل نترات الفضة وحمض الأوزوتيك، وهو أول من لاحظ أن محلول نترات الفضة يكون مع محلول ملح الطعام راسباً أبيض، وأن النحاس يكسب اللهب لوناً أخضر . ومن منجزات جابر بن حيان في مجال الكيمياء فقط أنه اكتشف الصودا الكاوية أو القطرون، وكان أول من استحضر ماء الذهب، وأول من أدخل طريقة فصل الذهب عن الفضة بالحل بواسطة الأحماض، وهي الطريقة السائدة إلى يومنا هذا، وأول من اكتشف حمض النيتريك، وأول من اكتشف حمض الهيدروكلوريك .

من أجل ذلك كان من الطبيعي أن تترجم كتب جابر إلى اللاتينية، وتظل المرجع الأول والأوفى للكيمياء طوال ألف عام، وكانت مؤلفاته الكثيرة والزاخرة بكل ما هو جديد ودقيق موضع دراسة مشاهير علماء الغرب أمثال (كوب هولميارد برثولية كراوس سارتون) ومنهم من أنصف جابر وأشاد بأعماله ومنهم من أثار الشك والريبة حول أعماله، بل أنكر وجوده .

لقد قوبل علم وجهد وعبقرية عالمنا الكبير بحقد دفين من بعض الباحثين العرب والمستشرقين على السواء، حيث شكك البعض في شخصية هذا العالم الكبير واستكثر على العرب أن يكون من بينهم وفي تاريخهم العلمي المجيد مثل هذا الرجل، لكن المؤرخين المنصفين أكدوا وجوده وشهدوا بعبقريته، وتحدثوا عن فضله وإبداعه العلمي وخاصة في مجال الكيمياء .

 

emanbashirmoh

إيمان بشير أبوكبدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 411 مشاهدة
نشرت فى 9 فبراير 2015 بواسطة emanbashirmoh

Eman Bashir Abukabda

emanbashirmoh
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

9,800