تكون مشغ

الجمعة، 25 مايو، 2012

حاسة السمع و أهميتها


مقدمة  كل مايرد إلينا من تنبيهات من العالم الخارجي نحسه و ندركه و  نفهمه ليصبح خبرة لنا نتعلمها و نفكر بها .... فهو يأتي إلينا     عن طريق الحواس التي هي محطات استقبال او مراكز اتصال.حيث سميت أعضاء الحس بالمستقبلات  لانها تختص في الاحساس بناحية من نواحي البيئة .و في بحثنا هذا    سنتناول حاسةمن بين هذه الحواس وهي حاسة  السمع . و بعض المشكلات   التي تصيبها و التي تؤدي  الى الاعاقة السمعية  .














1-ماهيةحاسة السمع :1-1حاسة السمع و أهميتها:السمع من العمليات المعقدة ، والعالم مليء بأنواع مختلفة من المثيرات الصوتية ،و الأذن البشرية أدق تحليلا و أعمق تمييزا للتكوينات الصوتية من العين للتكوينات الضوئية ، فالأذن تستطيع تمييز الأنغام المختلفة ،في حين ان العين لا تستطيع تحليل اللون المركب الى ألوانه البسيطة مثلا. وتمتاز حاسة السمع بأنها تستطيع استقبال المؤثرات من كل الإتجاهات و من مصادر بعيدة ،" فهي تستطيع أن تسمع بزاوية360درجة"1 . ومن وجهة الوظيفة فإن  حاسة السمع تعمل على تنمية القدرات العقلية و الشعورية ،ولها تأثيرات عند بدايات تعلم الكلام .-2:1تطور حاسة السمع:  "يصل نمو جهاز الأذن في فترة الحمل إلى درجة تمكنه من العمل قبل الولادة، هذا ما يقرره البعض، في حين البعض الاخر يقرون أن هذه الحاسة تعمل بعد الولادة ب10دقائق ، ويرى اخرون عدم قدرة الطفل على السمع ترجع إلى وجود السائل الأمينومي في قناة استاكيوس عند الميلاد ،أو أن تكون المراكز السمعية بالمخ غير تامة النضج بعد"2.-3:1لجهاز السمعي عند الإنسان:         يذكر في كتابات علم الاجنة أن بدء خلق الجهاز السمعي يكون من الأسبوع 3إلى 4 من الحمل ،"وأن الجنين يسمع و يتفاعل مع الأصوات "3، كضربات قلب أمه منذ الشهر السادس .-4:1-تركيب الجهاز السمعي :الأذن هي عضو الاستقبال الأصوات بالسمع ،تركيبها مخصص لتوصيل الموجات الصوتية الحاسة بالمخ .إن فهم الية السمع دون معرفة التركيب التشريحي لجهاز السمع امر صعب فهمه، "فالأذن تحتوي على ثلاثة أجزاء رئيسية :     -الأذن الخارجية .     -الأذن الوسطى .     -الأذن الداخلية .1- الأذن الخارجية: تتكون من:-صيوان .-قناة الأذن الخارجية .-الطبلة. - صيوان الأذن : ذلك الجزء الذي يظهر على جانبي الوجه ، مهمته تجميع الموجات الصوتية و تضخيم الأصوات الضعيفة ، و ادخالها إلى قناة الاذن الخارجية .-قناة الأذن الخارجية :" وهي القناة السمعية يبلغ طولها 2.5سم و قطرها حوالي 0.6سم "4، فهذه القناة تمرر الاصوات التييلتقطها الصيوان لتقابل غشاء الطبلة  ، وفي الجزء الخارجي لها توجد غدد صمغية  تفرز مادة شمعية ، والتي تعمل على حماية الطبلة .-طبلة الأذن :توجد في الجزء الداخلي من قناة الأذن ، و هي ذات شكل بيضاوي إلى حد ما ، سمكها حوالي 1/20سم، تتحرك إلى الأمام و الخلف وفقا لضغط الهواء و تخلله .
                                                                                                                                                                                                                   
 
2-الاذن الوسطى :تتكون من  : المطرقة السندان الركاب . -المطرقة ترتكز على السطح الداخلي للطبلة ، و تتصل بالسندان الذي يتصل بالركاب ، و تقوم هذه العظيمات 3 بنقل الذبذبات إلى الاذن الداخلية. كماتتضمن الاذن الوسطى على قناة استاكيوس التي تخقق توازن الضغط على الطبلة .3-الأذن الداخلية : تتكون من :-القوقعة .-الدهليز.-العصب السمعي.-القوقعة :تشبه شكل الخلزون ، و في الجزء الخارجي لها توجد النافذة البيضاوية ،أما في الجزء  الداخلي به السائل اللمفاوي .-الدهلسز :توجد به قنوات هلالية  ، دوره الحفاظ على توازن الأصوات .-العصب السمعي: يتكون من الياف عصبية حسية لنقل الاهتزازات على شكل اشارات كهربائية عصبية إلى مركز السمع بالمخ"1.-5:1ميكانيكية عملية السمع :"عندماترتطم الموجات الصوتية بصيوان الأذن و تدخل  إلى القناة السمعية ،فتسري  بداخلها حتى ترتطم بغشاء الطبلة لتحركه تبعا لموع الإهتزازات ،و تتحرك المطرقة المتصلة بالطبلة و التي تؤدي إلى اهتزاز السندان و الركاب ،ومن خلالهما يتم تكبير الإهتزازات الصوتية ، إذ يغطي الطرف الثاني لعظيمة الركاب النافذة البيضاوية ،و عندها تتحول الاهتزازات إلى موجات كهربية عصبية ومن خلال الخلايا الشعيرية الموجودة في عضو كورتي ، مما يؤدي إلى تنشيط النهايات العصبية التي تقوم بارسال سبل من الاشارات العصبية عبر العصب السمعي فينقله إلى مراكز السمع بالدماغ ، ليتم معالجتها بفك رموزها و تفسيرها و استخراج المعاني منها"2.-2ماهية الإعاقة السمعية :2-1:الإعاقة السمعية : "وهو انخفاض في مستوى إدراك الأصوات الناتجة عن فقدان أو غياب القدرة على إدراكها وقد يكون هذا الفقدان كليا أو جزئيا"3
 2-2:أعراض صعوبة السمع:
1موسوعة ويكبيديا الحرة.  2جمال الخطيب .المرجع السابق.ص28  3مصطفى النوري القمش :الاعاقة السمعية،دارالفكر للنشر-الاردن-1999.                                                                                                                                                 
 
*استجابة الشخص للصوت غير ثابتة.
*تأخر الطفل في تطور اللغة والكلام.
*كلام الشخص غير واضح.
*يرفع الشخص صوت الراديو والتلفزيون.
*لا ينفذ الشخص التوجيهات.
*دائما يقول الشخص " هاه " عند سؤاله.
*لا يستجيب الشخص إذا نودي.

2-3:أسباب الاعاقة السمعية : "يمكن تقسيم الأسباب إلى مايلي

أسباب وراثية
 

وهو انتقال مرض من الآباء إلى الأبناء

أسباب بيئية مكتسبة : نجد فيها مايلي

أثناء المرحلة الجنينية.

*الأمراض التي تصيب الأم أثناء الحمل /الحصبة الرملية الزهري تعرض الام الى الاشعة


السمعية وتناول بعض الأدوية 

*سؤ تغذية الأم أثناء فترة الحمل

*تعاطي الأم للمخدرات والكحول 
أسباب أثناء الولادة 



*الولادة المبكرة

*الولادة العسيرة

*الاستعمال الخاطئ للأدوات الطبية 

في مرحلة الطفولة : نجد فيها الأمراض الفيروسية التي تصيب الطفل التهاب السحابة بسبب هام الارتفاع الشديد للحمة وخاصة إذا بقي لمدة طويلة ، أمراض الأذن وأهمها التهابات الأذن تناول بعض الأدوية من فصيلة المضادات الحيوية"1
1الموقع الالكتروني:منار التربية .يوم20.04.2012 على الساعة17:252الموقع الالكتروني :منتدى الحريق.يوم 20.402012 على الساعة 18:00
 
2-4:-تصنيف الإعاقة السمعية هناك عدة تصنيفات الإعاقة السمعية 



1"تعتمد على السن أو العمر أثناء اكتساب الإعاقة نجد مايلي : إعاقة سمعية ولادية: أي أن الفرد ولد بهذه الإعاقة إعاقة سمعية قبل تعلم اللغة تحدث هذه الإعاقة قبل تعلم اللغة أي قبل سن الثالثة ويتميزون بعدم القدرة على الكلام لاتهتم لم يتمكنون من اكتساب اللغة "2

"2-التصنيف من حيث موقع الإصابة : ونجد فيه مايلي 1 الإعاقة السمعية التوصيلية أو الإرسالية : تكمن المشكلة في هذه الحالة في عملية توصل الأصوات الأذن خ والوسطى الخلل يكون على مستوى الأذن الخارجية والوسطى حيث لا يتم توصيل الأصوات إلى الأذن الداخلية في هذه الحالة قد يكون العلاج الطبي أو الجراحي ناجحا في إزالة هذا المشكل كما أن التجهيز يعطي نتائج ذو فعالية 

2الإعاقة السمعية الإدراكية :في هذه الحالة تكون على مستوى الأذن الداخلية والمشكل يتمثل في إدراك الأصوات يكون التجهيز لا يكون مجديا 

3الصمم المركزي : هنا تكون الإصابة على مستوى الساحات الدماغية المسؤولة عن السمع في هذه الحالة لا تجهيز ولا تدخل جراحي يصلح 


3لشدة الفقد السمعي: 

1 العجز السمعي : وهذا لا يمكن أن يطلق عليه الإعاقة السمعية أو الصمم هنا يتراوح العجز السمعي 47 ديسبال صعوبة سماع الكلام الخافت أوسماع الشخص البعيد

2 الصمم الخفيف : الإعاقة السمعية الخفيف أو البسيط ويتراوح فقدان السمع بين 41 -55 ديسبال ويفهم صاحب هذه الإعاقة كلام المحادثة عن بعد بين 3و5 أمتار عندما يكون الشخص متحدث وجها لوجه ( حركات الشفاه)

3 الإعاقة السمعية المتوسطة :ويتراوح بين 56-70 دبسيال وصاحب هذه الإعاقة يسمع المحادثة إذا كان بصوت عالي 

4 الإعاقة السمعية الشديدة ( الصمم الحاد) يتراوح فقدان السمع بين 71-90 ديسبال وصاحب هذه الإعاقة لا يستطيع سماع حتى الأصوات العالية ويعاني اضطراب شديد في الكلام 

5الصمم العميق: يسمع فوق عتبة الديسبال"1
2-:5 الوقاية من الإعاقة السمعية:
ان التقدم الطبي الذي احرز في العقود القليلة الماضية قد اسهم في الحد من حالات الاعاقة السمعية التي تعزى لأسباب غير جينية ، فقد تطورت اساليب العلاج الطبي للامراض المعديه (مثل الحصبة الألمانيه ، التهاب السحايا ، التهاب الأذن الوسطى ) والاضطرابات الاخرى المرتبطة بالاعاقة السمعية مثل عدم توافق العامل الرايزيسي وغيره.
تنفذ الإجراءات الوقائية عموما على ثلاث مستويات هي المستوى الاول :الوقاية الاولية تهدف الى الحيلولة دون حدوث حالة ضعف سمعي لدى الاطفال وذلك من خلال التطعيم وتحيسن الرعايه للام الحامل والارشاد الجيني........،المستوى الثاني ترمي الوقاية الالكشف المبكرعن الضعف والتدخل الذي يحول دون تطور الضعف الي عجز، وتتضمن الوقاية اتخاذ الإجراءات الطبية . المستوى الثالثفإن الوقايه منه تهدف الى منع حدوث المضاعفات المحتملة لحالة العجز حتى لا يتطور العجز الى اعاقة.ويتحقق من خلال الارشاد والتأهيل ، والتربيه الخاصة، وتعديل الاتجاهات، والعلاج النطقي، والمعينات السمعية والبصرية .2-6 :طرق التواصلمع المعاقين سمعيا:                              اولاً:-" التواصل الشفهي  .
     وتعتمد نظرية التواصل الشفهي على استخدام الكلام ، وقراءة الشفاه .
والتواصل الشفهي الذي يمثل الكلام فيه قناة التواصل الرئيسية يجعل الأفراد المعاقون سمعياً أكثر قدرة على فهم الكلمات المنطوقة وذلك من خلال إفادة من التلميحات والإيماءات الناتجة من حركة شفاه المتكلم، ويتم التركيز حسب هذه الطريقة على إيجاد بيئات مشابهة لبيئة الطلبة السامعين في المدارس العادية وإعطاء الأفراد فرصة تعلم الكلام وفهمه من خلال اللغة المنطوقة، وتقوم الطريقة الشفهية على قدرة الفرد المعاق سمعياً على تمييز حركات الفم والشفاه واللسان والحلق والاستفادة من بقاياه السمعية ، وترجمة الحركات إلى أشكال صوتية .
1ابراهيم زريقات :الاعاقة السمعية.دار وائل للنشر.           .2003.ص
 
 ويقسم التواصل الشفهي إلى : -
التدريب السمعي .
ويهدف التدريب السمعي إلى تدريب الفرد المعاق سمعياً على الاستماع للأ صوات المختلفة وتمييزها ووعيه بها وتقليدها بوقت مبكر قدر الامكان معتمداً على بقاياه السمعية ويتضمن التدريب السمعي على الخطوات التالية :
الخطوة الأول:-مرحلة الانتباه لوجود الصوت والاستجابة .
ويمكن تحقيقها عن طريق تعريض الفرد للأصوات الشائعة في بيئته مثل : ( صوت جرس الباب ، وجرس الهاتف.ويطلب من الفرد الاستجابة للأصوات بحركات معينة كرفع اليد أو الوقوف أو التصفيق.
الخطوة الثانية :-تمييز مصدر الصوت
وفي هذه الخطوة يقدم للفرد صوتان أو أكثر ويطلب منه تمييزهما .
الخطوة الثالثة :-التعرف على اتجاه الصوت
ويطلب من الفرد في هذه الخطوة التعرف على جهة الصوت الذي يسمعه من اليمين أم من اليسار من الأمام أو من الخلف .
الخطوة الرابعة :
وفيها يتم تدريب الفرد على تمارين شدة الصوت ، ويهدف التمرين إلى تدريب الطفل على تمييز الأصوات عالية التردد والمنخفضة .
الخطوة الخامسة :
و فيها يدرب الفرد على تمييز الأصوات الكلامية ، ويمكن البدء بتدريبه على تمييز أسماء الأشخاص المحطين به مثل: الوالدين ( ماما ، بابا ) والأخوان وكذلك تكييز الأشياء الشائعة الاستعمال في بيئته مثل لأدوات الأكل و النظافة والأشكال والألوان و الأحجام ، ويكون التركز هنا على تعليم الطفل كيف يستمع ويتعلم بالاستماع .
ويعتمد نجاح التدريب السمعي على مدى قدرة المعاق سمعياً  على استخدام ماتبقى لديه من قدرات أوبقايا سمعية  مستعينا ًبالمساعدات السمعية ومعرفة شكل التخطيط السمعي له ،
ينصح بتقديم التدريبات السمعية للأطفال المعاقين سمعياً في عمر مبكرة.
قراءة الشفاه :
وهي الطريقة التي يتم فيها تفسير التواصل المنطوق بصريا  وقد يمارسها أي فرد إلا أنها أكثر أهمية بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الأعاقة السمعية .
وتعتبر طريقة قراءة الشفاه مناسبة للافراد الذين فقدوا السمع بعد أكتساب اللغة .
ويعتمد نجاح قراءة الشفاه اعتماداً أساسياً على :
-  المرسل من حيث عمره ، وخصائصه ، ولهجته ،ومعدل سرعة الكلام عنده ، ومدىوضح تعبير وجهه ، وحركة يديه ،والبيئة التي يتم بها قراءة الشفاه بين المرسل والمستقبل .
- وكذلك على خصائص المستقبل ، وعمره ، ودرجة أعاقته ، وزمن حدوثها ، ومعرفته بالمفردات والصوتيات ، وفهمه للمثيرات البصرية المصاحبة للكلام ، وسلامة القناة الحسية البصرية ، وقدرته على التذكر واهتمامه بالرسالة ومستواه التعليمي.
- وعلى المثيرات وهي طبيعة الرسالة نفسها التي يستقبلها الفرد ، ومستوى صعوبة مفرداتها ، وطول ونوع جملها ومعانيها.
ثانياً : التواصل اليدوي .
وتعني استخدام أي اسلوب يساعد في تعليم الأفراد التواصل بوسطة اليد .
وتعني ايضا ذلك النظام الذي يعتمد على استخدام رموز يدوية لإيصال المعلومات للآخرين وللتعبيرعن المفاهيم والأفكار والكلمات ( الخطيب 1998 ) .
وتشمل طريقة التواصل اليدوي على الأنواع التالية :-
أبجدية الأصابع الإشارية .
لغة الإشارة .
 أبجدية الأصابع الإشارية .
 ويطلق عليها ايضاً التهجئة بالأصابع وتشمل استخدام اليد لتمثيل الحروف الأبجدية .
 وتشمل التهجئة بالإصابع تهجئة كل كلمة حرفاً حرفاً باستخدام نظامان نظام يعتمد على استخدام يد واحدة ونظام يعتمد على  استخدام اليدين الإثنين لتمثل الحروف الأبجدية المختلفة.
ويستخدم أبجدية الأصابع الإشارية الافراد المعاقين سمعياً الذين يفهمون اللغة المنطوقة ( الخطيب 1998) .
   لغة الإشارة .
 وتعرف لغة الإشارة بأنها : عبارة عن رموزيدوية مرئية تمثل الكلمات والمفاهيم والأفكاروهي لغة تعتمد على حاسة البصر وتعتبر أسهل الطرق لتمكين الفرد المعاق سمعياً من التواصل مع الآخرين والتعبيرعن ارائه وأفكاره ومشاعره .
وتعتمد لغة الإشارة على الحركات اليدوية ، وكل أشارة ينتجها المعاق سمعياً تؤدي معنى محدداً يقصده ويعمل جاهداً على إيصاله.
إن لغة الإشارة لغة قائمة بذاتها وليست ترجمة للغة المنطوقة
وعند عمل مقارنة بين اللغة المنطوقة ولغة الإشارة نلاحظ الفروق التالية :




لغة الاشاره


اللغة المنطوقه


من حيث



اليد وتعبيرات الوجه واعضاء الجسم


الحنجره اللسان والحبال الصوتية والهواء والرئتان


الاداة المستخدمة



اشارات وحركات مرئيه


كلمات واصوات مسموعة


الناتج



العين


الاذن


المستقبل



اشارات وحركات متنوعه


كلمات وجمل متنوعه


الوحدة

التواصل الكلي .
 المبدأ في التواصل الكلي هو استعمال كافة الوسائل للتواصل مع الأفراد المعاقين سمعيا من الطفولة المبكرة إلى عمر المدرسة فلا يوجد نموذج مميز يركزعليه في التواصل الكلي ."1
1 الموقع الالكتروني:منار التربية .يوم 20.04.2012 على الساعة17:25
 
 




                    


خاتمةمما سبق عرضه نستنتج أن للاعاقة السمعية أسباب متعددة،و كذا تصنيفات .وما دامت الارطفونيا تهتم بهذا النوع من الأمراض ، فإن مهمة الأخصائي الأرطفوني إعداد برامج خاصة ليس فقط للوقاية من الإعاقة السمعية بل أيضاً لاكتشافها مبكراً ،فمثلاً يقوم الأخصائي بفحص وتقييم سمع الأطفال الرضع وبخاصة الأطفال الذين لديهم استعداد كبير للإصابة بفقدان سمعي لأسباب وراثية أو بسبب إصابة الطفل بأمراض في المراحل الأولى من الحمل أو بسبب الولادة المبكر ة. اضافة ألى إعداد برامج خاصة للمحافظة على السمع من الإعاقات السمعية ...
مرسلة بواسطة عبدالاله ابن النية في 7:57 مإرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebook

ليست هناك تعليقات:

 

إرسال تعليق

 

 

رسالة أحدثرسالة أقدمالصفحة الرئيسيةالاشتراك في: تعليقات الرسالير
حقوق النشر محفوظة لصاحب المدونة. نموذج Awesome Inc.. تدعمه Blogger.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 125 مشاهدة
نشرت فى 24 فبراير 2013 بواسطة emanabelrasou

ساحة النقاش

ايمان عبد الرسول

emanabelrasou
اسمى: ايمان عبد الرسول . اعمل: مدرسة علوم بمدرسة امل لبنان للصم وضعاف السمع. حاصلة على دبلوم معلمات سنة87 . حاصلة على دبلومة تربية خاصة94. حاصلة على بكالوريوس علوم وتربية 2003. »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

64,500

القاموس الإشاري العربي للصم