1-ظهور تقسيمات جديدة لهذة الفئات ،وقد اعتمدت هذة التقسيمات على متغيرات تعليمية مثل المشكلات المرتبطة بالقدرة على تركيز الانتباة .
2-عدم الاقتصار على القياس النفسى .
3-النظر الى دور المربى فى مجال التربية الخاصة بصورة اكثر فاعلية فى التشخيص التربوى.
4-التدريب المستمر لجميع العاملين المهنين.
5-ظهور مصادر تمويل جديدة .
6-الاهتمام بالتشخيص المبكر .
7-ظهور اهتمام واضح باتاحة الفرص المناسبة لتنسيق بين المدرسة والمنزل.
8-ضرورة تقديم الخدمات الخاصة لجميع الاطفال بغض النظر عن درج العجز او القصور الموجودة لديهم.
ساحة النقاش