“العباية” التي قد يراها البعض ثوباً أسوداً عادياً لا يكلف شئ آن له أن يغير نظرته هذه لأن هذا الزي يستدعي من صاحبته المرور بأربع مراحل بدءاً بشراء القماش ومرورا باختيار الموديل ثم الاكسسوارات وقوفاً لدى الخياط للحصول عليه أخيراً بالشكل المطلوب وقد تطول وتقصر رحلة العباية لأن الشكل النهائي لا تحدده غير صاحبته. فخصوصية المرأة الخليجية تختزل في عبائتها التي تميّزها عن غيرها من النساء العرب،حيث توليها العناية الفائقة ما دامت تشكّل انتمائها الخليجي.
عدد زيارات الموقع
42,312
ساحة النقاش