فضفضة ثقافية (الحلقة السادسة والثلاثين)
# رياضة المشي تحمي القلب وتُبعد الشيخوخة: تشجع العديد من الدراسات الأميركية على رياضة المشي لما لها من فوائد، كما أن الأطباء يرون فيها درءا لمخاطر صحية عدة، منها تقليص الإصابة بسرطان الثدي والمساعدة على نوم هادىء وفق ما اثبتته أحدث الدراسات. وشددت الطبيبة ميشال لوك الاستشارية في جمعية سرطان الثدي المشرفة على برنامج ثلاثة أيام من المشي، والمتخصصة في طب الرياضة في سان دييغو بولاية كاليفورنيا، على أن ممارسة رياضة المشي ضرورة للجميع سواء كانوا رياضيين أم غير رياضيين، لافتة إلى أن "المنافع الصحية منها مهمة بشكل خاص للنساء". وللمشي فوائد صحية عديدة فقد أثبتت أحدث الدراسات في المركز الطبي لجامعة "ديوك" أن المشي السريع لمدة ثلاثين دقيقة كل يوم يقي من الإصابة بأمراض مثل السكري وأمراض القلب والذبحة. وأيضا يخفض مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. ويساعد على النوم حيث كشفت دراسات أن المشي السريع عصرا يساعد المرء على نوم هادىء وفق جمعية النوم الوطنية. وأثبتت الدراسات أيضا أن المشي يقلص أوجاع الجسم، وينصح هنا بالمشي الاسترخائي وليس السريع حيث يمكن للفرد تحريك يديه والتوقف برهة دون أن يضع ثقلا وضغطا كبيرا على قدميه خلال العملية، كما أنه يساعد على الشعور بالسعادة [جورجيا – سي.إن.إن].
# إذا أردت السلامة .. فاشرب القهوة: ذكرت دراسة حديثة أن تناول نحو 6 أكواب من القهوة يوميا يمكن أن يخفض خطر الموت المبكر الناتج عن الإصابة بأمراض القلب، لكنها حذرت من أن احتساء كمية كبيرة من هذه المادة المنبهة لا يمنع الموت بسبب السرطان. وقالت الباحثة ايثر لوبيز غارثيا التي أعدت الدراسة من مدرسة هارفارد للصحة العامة تشير دراستنا إلى أن احتساء القهوة بشكل منتظم على المدى البعيد له فوائد صحية كثيرة. وذكرت صحيفة "يو اس توداي" أن الدراسة ركزت على العلاقة بين شرب القهوة والوفيات وذلك بعد الإطلاع على عادات شرب المواد المنبهة لنحو 41734 رجلا و 86216 امرأة ممن لا يعانون من الأمراض القلبية الوعائية أو سرطان ومتابعة حالة الرجال لـ 18 سنة والنساء لـ 24 سنة. وقالت لوبيز أنه كلما زاد احتساء القهوة كلما خف خطر الموت، موضحة أن النساء اللواتي تناولن ما بين كوبين أو ثلاثة أكواب من القهوة انخفض لديهن معدل الوفاة الناتج عن الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية بنسبة 25% مقارنة بغيرهن. وأضاف ان للقهوة بعض الفوائد الصحية لأنها تمنع الإصابة ببعض الالتهابات والتي تعتبر المرحلة الأولى للإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، لكنها قالت أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الابحاث قبل التوصية بشرب القهوة من أجل الحفاظ على الصحة. وفي سياق متصل، قال الباحث في القهوة تيري غراهام من جامعة غولف في كندا غذا أردت السلامة اشرب القهوة المنزوعة الكافيين تجنب الكافيين واشتر القهوة المناسبة [واشنطن – يو.بي.آي].
# طريقة سهلة لاختبار وظائف الرئة: من السهل اختبار وظائف الرئة لدي الأطفال المصابين بالربو باستخدام اختبار بسيط لقياس تركزات أكسيد النتريك في هواء الزفير. لكن هذه الممارسات ليست من الممارسات المعتادة بالنسبة للمرضى الصغار على حد تعبير مايكل بارشوك من الاتحاد الالماني لأطباء الأمراض الصدرية الذي يوجد مقره في هايدنهايم، لكن ينبغي أن يكون من الممارسات المعتادة لأنه يتيح فحصا أكثر دقة للربو لأنه أسهل بالنسبة للأطفال. فالأطفال الصغار يخافون في كثير من الأحيان من اختبارات الدم كما أن مطالبتهم بأن يسعلوا ويبصقوا يحتاج إلى مهارات في التآذر الحركي أكثر مما يتوافر لدى الأطفال. ومن المعروف أن الربو والسعال المزمن يتسببان في أن يفرز الجسم حمض النتريك بنسب أكبر بعد الإصابة أو بعد حدوث التهاب ويشير انخفاض حمض النتريك إلى أن الالتهاب في سبيله للانخفاض، ويقول بارشوك: أن العلاج يمكن تعديله وفقا للحالة وأن تعطي جرعات أقل من الادوية. ويضيف قائلاً: أن هذا مهم للغاية في طب الأطفال لأنه ليس هناك وسيلة أخرى للتعرف على أن الحالة تحسنت من كلام المرضي أو من العلامات الاخرى التي تدل على حدوث مثل هذا التحسن [ألمانيا – د.ب.ا].
# مشاهدة ساعتين تساوي سمنة مفرطة: يقول الباحثون إن الأطفال الذين يشاهدون التليفزيون لأكثر من ساعتين يوميا تتضاعف لديهم خطورة الإصابة بالسمنة وارتفاع ضغط الدم، وقد وجدت دراسة أميركية أن هؤلاء الأطفال الذين يداومون على مشاهدة التليفزيون لمدة تتراوح بين ساعتين وأربع ساعات يوميا يكونون معرضين للإصابة بزيادة ضغط الدم أكثر من غيرهم من الأطفال مرتين ونصف المرة مما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض القلب والجلطة مع تقدم العمر. ويذكر تقرير منشور حاليا في صحيفة الطب الوقائي الأميركية أن ذلك يزيد 3.3 مرات من خطورة إصابة الأطفال الذين يشاهدون التليفزيون لمدة أربع ساعات أو أكثر كل يوم بهذه الأمراض. ولقد وجدت الدراسة أيضا أن الأطفال تزيد أوزانهم كلما قضوا وقتا أطول أمام التليفزيون، وهناك مخاوف من أن الأطفال الذين يصابون بالسمنة لا يكونون خاملين جسديا فقط بل أنهم معرضون لشراء الأطعمة الدسمة والحلويات التي تظهر في إعلانات التليفزيون. وقد تم خلال الدراسة فحص 546 طفلا تتراوح أعمارهم بين الرابعة إلى السابعة عشرة ممن كانوا يعالجون من السمنة في مستشفيات الأطفال في كاليفورنيا في الفترة من 2003 وحتى 2005. وبعيدا عن السمنة فإن الأطفال الذين يشاهدون التليفزيون لوقت طويل يكونون معرضين بشكل كبير للإصابة بمرض ضغط الدم، ولكن دكتور "ستوارت بيدل" من كلية الرياضة وعلوم التدريب الرياضي في جامعة "لوغبرو" قال أن أسباب سمنة الأطفال أكثر تعقيدا من مجرد مشاهدة التليفزيون. حيث قال في معرض تأكيده على هذا الأمر، "أن مستويات السمنة تزداد ولكن معدلات مشاهدة التليفزيون لا تزداد كما أن السمنة تزداد خلال فترة المراهقة في الوقت الذي تقل فيه مشاهدة التليفزيون عند الأطفال ويشاهد الأولاد التليفزيون أكثر من الفتيات ولكن السمنة تكون قليلة الظهور عند الأولاد بل يظهر النشاط الجسمي بشكل كبير [وكالات].
# بدانة الأطفال تصيبهم بالاكتئاب: أظهرت دراسة أميركية أنه على الرغم من المعايير المتنوعة للنظر إلى البدانة في الثقافات المختلفة، فإن الأطفال على اختلاف ثقافاتهم، تزعجهم بدانتهم الزائدة وتصيبهم أحيانا بالاكتئاب. ووجد الباحثون في "مركز أبحاث البدانة المرضية والتعليم" في جامعة تامبل في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأميركية، أن الأطفال ذوي البدانة المرضية، لا يرتاحون لأجسامهم مهما اختلفت خلفياتهم الثقافية. وقال "غاري فوستر" المشرف على الدراسة، أن الأطفال الآسيويين يستاءون أكثر من غيرهم في حال كانوا بدناء. وأجريت الدراسة على 1200 طفل في الصفين الـ 5 والـ 6، في 10 من مدارس فيلادلفيا، لمعرفة معدل رضا الأطفال عن مظهرهم الخارجي [فيلادلفيا – يو.بي.آي].
# الإهمال في عيون الأطفال خطر: نصحت الرابطة المهنية الألمانية لأطباء العيون بعرض الأطفال الذين لديهم رعشة في عيونهم على طبيب عيون بأسرع ما يمكن. ومن بين الأسباب الأخرى التي تستدعي زيارة طبيب العيون الحساسية من الضوء أو ارتخاء الجفون أو ملاحظة حدوث تغير في لون حدقتي العين حيث أن أيا من تلك الاشياء يشير إلى وجود مشكلة. وكقاعدة يجب أن يتم فحص عيون الأطفال لأول مرة في وقت ما بين عمر سنتين ونصف وثلاث سنوات ونصف حيث أن الخلل البسيط في الرؤية يمكن أن يؤدي إلى مشكلة دائمة في الابصار حسبما تقول الرابطة. ويعتمد تطور نظر الطفل في السنة الأولى على التفاعل بين العينين والمخ، وفي حالة تجاهل مشاكل يمكن علاجها فإن الطفل لن يتمكن أبدا من تحقيق القدرة على الرؤية الكاملة. ويكون خطر المشاكل على المدى الطويل في الرؤية كبيرا في حالة وجود مشاكل في النظر في العائلة وفي هذه الحالة يجب إجراء أول اختبار نظر للطفل ما بين ستة وتسعة شهور [ألمانيا – د.ب.أ].
# الرضاعة الطبيعية تنمي ذكاء الطفل: أكدت دراسة حديثة أن الرضاعة الطبيعية تجعل الأطفال أكثر ذكاء، فقد وجد الباحثون البريطانيون أن لبن الأم خلال الشهور القليلة الأولى من حياة الطفل يرفع نسبة ذكاء الطفل بمعدل سبع نقاط، يحدث ذلك مع تسعة أطفال من كل عشرة حيث يكتسب الصغير الجين العام الذي حدد أخيراً أنه يعزز الذكاء. كما أضافت النتائج إلى ذلك أن الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية يصبحون أكثر سعادة وأكثر صحة وأكثر انطلاقا من أولئك الأطفال الذين تربوا على اللبن الصناعي. وقد ساعدت تلك الدراسة على إنهاء الجدل الطويل الدائر حول أثر لبن الأم على الذكاء ودور الطبيعة والتغذية في نسبة ذكاء الطفل [ايلاف].
# الرضاعة الطبيعية مفيدة أكثر للإناث: قال باحثون أميركيون أن الرضاعة من الثدي توفر الحماية للبنات أكثر من الصبيان مخالفين بذلك الرأي القائل بأن فائدة ذلك متساوية بالنسبة إلى هاتين المجموعتين. وتابع الدكتور فرنانندو بولاك وزملاؤه من مركز جونز هوبكنز للأطفال في بالتيمور حالة 119 من الأطفال الخدج في بيونيس آيرس خلال السنة الأولى من أعمارهم من أعمارهم. وتبين من الدراسة التي نشرت في مجلة طب الأطفال أن الرضيعات اللواتي تغذيهن أمهاتهن بالحليب الصناعي أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات الصدرية الحادة ودخول المستشفيات من نظيراتهن اللواتي يرضعن من الثدي، وأن احتمال تعرضهن للالتهابات أكثر من تعرض الصبيان الذين يرضعون من الثدي أو يشربون الحليب الصناعي [بالتيمور – يو بي آي].
# التغلب على حساسية اللبن والبيض يحتاج إلى نفس طويل: قال باحثون أن الأطفال الذين يواجهون حساسية من اللبن والبيض باتوا يلقون صعوبة فيما يبدو في التغلب عليها بمرور الوقت مقارنة بما كان عليه الحال فيما مضى. وكتب باحثون في مركز جونز هوبكنز للأطفال في بالتيمور بولاية ماريلاند أنه بينما كن الأطفال يفقدون في المعتاد هذه الحساسية بحلول عمر ثلاثة أعوام منذ عقدين من الزمان، فإنها تستمر حاليا في المعتاد حتى المراحل المتأخرة من الطفولة. وقال د. روبرت وود المتخصص في دراسات الحساسية والمناعة في بيان: "الأنباء غير الجيدة هي أن التكهن بمصير طفل يعاني من حساسية للبن أو البيض بات فيما يبدو أسوأ من الوضع منذ 20 عاما". وقال "لا يعاني مزيد من الأطفال من الحساسية فقط بل هناك عدد أقل يفقدون حساسيتهم بمرور الوقت وحتى هؤلاء الذين يتمكنون من التغلب عليها يأتي ذلك في مرحلة متأخرة عن ذي قبل". وفحص وود وزملاء له سجلات طبية شملت أكثر من 800 طفل يعانون من الحساسية للبن و 900 تقريباً يعانون من حساسية للبيض على مدار 13 عاما. ومن بين الأطفال المصابين بحساسية للبن الذين شملتهم الدراسة، وجدوا أنه بحلول عمر 4 أعوام، أصبح أقل من 20% منهم قادرين على تحمل اللبن وبحلول 8 أعوام فقد 42% فقط حساسيتهم للبن. وجرت مقارنة ذلك مع دراسات سابقة تشير إلى أن 75% من الأطفال سيتغلبون على الحساسية للبن بحلول 3 أعوام. ووجد الباحثون اتجاها مماثلا مع الحساسية للبيض، فقد تغلب 4% فقط على حساسيتهم بحلول عمر 4 أعوام وتغلب 37% فقط عليها في عمر 10 أعوام. وتغلب الكثير من هؤلاء الأطفال في النهاية على حساسيتهم حيث تغلب عليها 79% من مجموعة الحساسية للبن و 68% من مجموعة الحساسية للبيض بحلول 16 عاما. ووجدت الدراسات أن بعض الأطفال تمكنوا من التغلب على حساسياتهم خلال المراهقة بما يشير إلى أن أطباء الأطفال يجب أن يوصوا بفحص الأطفال الأكبر. وقال الباحثون أن نتائجهم هذه ربما تعكس حقيقة أنهم يميلون لرؤية حساسيات أكثر حدة لدى الأطفال، وهم يعتقدون أيضا أن الحساسية للطعام اليوم أشد من ذي قبل لكنهم لم يفسروا السبب [شيكاغو – رويترز].
# السوائل الدافئة لمواجهة تغيرات الطقس: مع اقتراب فصل الشتاء يتغير المناخ بشكل مفاجئ ومتقلب، وينصح الأطباء باتخاذ الاحتياطات اللازمة لتفادي الإصابة بالأمراض التي تنتج عن هذا التغير المفاجئ. والابتعاد قدر المستطاع عن المصابين بأمراض الشتاء، واستخدام بعض العلاجات البسيطة بالنسبة للمصابين مثل حبوب البراستول، فلو- اوت، أو بعض المواد العشبية (الأعشاب الطبية) مثل الكالبتوز والنعناع، كذلك الابتعاد عن تناول السوائل الباردة، بل ينصحون بزيادة تناول السوائل الدافئة، وكذلك بعض المواد الغذائية التي تحوي فيتامين (سي) مثل البرتقال، إلى جانب عدم استخدام الأدوية والعلاجات التخصصية مثل مضادات الالتهابات أو مضادات السعال .. الخ [إيلاف].
# الصدفية تهدد بأمراض القلب: أعلن أطباء أن هناك دراسة أجريت في سنغافورة استمرت عاما كاملا حول ما إذا كان المصابون بمرض الصدفية (مرض جلدي) يواجهون مخاطر أكبر للإصابة بأمراض الأوعية الدموية أو مرض السكري. ويبحث مركز الجلد الوطني نحو 2300 حلة جديدة سنوياً مصابة بمرض الصدفية المزمن الذي يسبب التهاب الجلد واحمراره وظهور طبقة سميكة من القشور البيضاء. ويقول الأطباء أن مرض الصدفية في بعض الحالات قد يتسبب في زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسكري. وقال د. كولين ثينج سينغ رئيس الفريق المشرف على الدراسة أن مرض الصدفية يمكن أن يسبب الضيق والحرج للمريض وربما يؤدي إلى العزلة [سنغافورة – د.ب.أ].
# تقنية جديدة لعلاج مرض البهاق: شهدت الجزائر تطبيق تقنية جديدة في معالجة مرض البهاق، وأتى ذلك في عملية جراحية تمت بمستشفى مصطفى باشا الجامعي وسط العاصمة الجزائرية، وتمثلت التقنية في زرع جلد سليم على المناطق المتضررة من جسم مريض في الأربعين من العمر. وأشرف على هذه العملية الاختصاصي الفرنسي المعروف ايفان غوتيي الذي صرح بأن التقنية المستخدمة للمرة الأولى في الجزائر ستسمح للمريض تدريجيا باسترجاع اللون الطبيعي لبشرته "علما أن الاخيرة اصيبت ببقع عديدة على مستوى الوجه والرقبة والظهر والذراعين" [الجزائر- إيلاف].
# ارتفاع الكوليسترول يهدد بالشلل الرعاش: أظهرت نتائج دراسة فنلندية أن ارتفاع نسبة الكوليسترول مرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش. وقال "د. جانج هو" من المعهد القومي للصحة العامة في هلسنكي بفنلندا: أنه على الرغم من أنه تأكد تماما أن ارتفاع مستوى الكوليسترول يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب فقد نوقشت الصلة بين مستوى مصل الكوليسترول وخطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي. وفحص الباحثون هذه الصلة في مجموعة مؤلفة من 24773 رجلا و 26153 امرأة فنلنديين أعمارهم بين 25 عاما و 74 عاما. وأوضح الباحثون في دورية طب أعصاب أن 321 رجلا و 304 سيدات في المجمل أصيبوا بمرض الشلل الرعاش خلال فترة متابعة بلغت مدتها 18 عاما في المتوسط [نيويورك – رويترز].
وختاماً؛ اللهم اغفر لنا وارحمنا وارض عنا، وتقبل منا، وأدخلنا الجنة ونجنا من النار، واصلح لنا شأننا كله.
إعداد
محمود سلامة الهايشة
كاتب ومهندس وباحث مصري
ساحة النقاش