الثقافة العربية وعصر المعلومات
يتناول هذا الكتاب واحدة من أدق إشكاليات العصر وأكثرها مدعاة للجدل والحوار، ألا وهي "ثقافة عصر المعلومات"، وذلك على أساس من المعرفة النظرية والخبرة العملية في مجال صناعة الثقافة. يطرح الكتاب الثقافة من منظور هندسي، كمظومة شاملة مكونة من منظومات فرعية عدة هي: الفكر الثقافي – اللغة – التربية – الإعلام – الإبداع الفني – القيم والمعتقدات.
وتتطرق الدراسة إلى علاقة الثقافة بالمنظمات المعرفية الأخرى، وآليات شروطها الاجتماعية، وطرائق إغنائها بصيغ جديدة تكشف عن قلقها الوجودي الخصب، ومحتواها العلمي – التكنولوجي الدينامي. ولا غرو في ذلك، فلقد شهد عالمنا المعاصر ثورات كبيرة على جميع الصعد ، أسهمت – لاشك – في تبديل خرائطه ، وتوسيع دلالاته ، وتغيير أنساقه ونظمه ، الأمر الذي يفتح الباب أمام مقترب جديد يسعى إلى تقديم نظرة مغايرة لطبيعة الثقافة ، وتعدد مستويات خطابها ، ويؤسس – من ثم – لتوجه نقدي يهدف إلى تغيير الكثير من المفاهيم التي سادت خطابنا الثقافي الراهن. إن الميزة الحقيقية لهذا الكتاب ، أنه يزيح النقاب ، للمرة الأولى ، عن ملامح المشهد الثقافي – المعلوماتي ، من منظور عربي ، يتوخى الدراسة الجادة للفكرة والمحتوى ، بعيدا عن هيمنة الأيدلوجيا ، ونزعات الانكفاء على الذات. لقد طرح الكتاب كثيرا من الأسئلة التي أفرزتها ثقافة عصر المعلومات ، وبادر إلى اقتراح إجابات مبتكرة للعديد منها.
والدراسة الراهنة استكمال لدراسة سبق أن قام بها الكاتب عن "العرب وعصر المعلومات" صدرت في العام 1994 (العدد 184 من سلسلة "عالم المعرفة")، وأكد فيها أن التنمية المعلوماتية هي قضية ثقافية في المقام الأول. لقد احتاج الأمر منه إلى ما يقرب من ست سنوات ليعيد تثقيف نفسه، ويجدد عتاده المعرفي تأهيلا لشرف الحديث عن الثقافة، وهو الحديث الذي يحتاج اليوم إلى معرفة نظرية وخبرة عملية في توظيف هذه المعرفة. لقد صارت الثقافة في عصر المعلومات صناعة قائمة بذاتها، الأمر الذي أصبحت معه إشكاليتها لا تدين إلى أحاديث الصالونات ، وسجال المنتديات ورؤى المقاعد الوثيرة ، وتكرار الجدل العقيم حول العموميات والأمور التي صارت في حكم البدهيات ، من قبيل: أصالة أو معاصرة ، ثقافة النخبة وثقافة العامة ، تعريب التعليم أولا... وما شابه. (ص7، 8).
محتويات الكتاب:
تقديم.
الفصل الأول: العرب وحوار الثقافة والتقانة.
الفصل الثاني: منظومة تكنولوجيا المعلومات – منظور ثقافي عربي.
الفصل الثالث: منظومة ثقافة المعلومات.
الفصل الرابع: منظومة الفكر الثقافي – منظور عربي معلوماتي.
الفصل الخامس: ثقافة اللغة – منظور عربي معلوماتي.
الفصل السادس: ثقافة التربية – منظور عربي معلوماتي.
الفصل السابع: ثقافة الإعلام – منظور عربي معلوماتي.
الفصل الثامن: منظومة القيم والمعتقدات – منظور عربي معلوماتي.
الفصل التاسع: ثقافة الإبداع الفني – منظور عربي معلوماتي.
الهدف من الكتاب:
الكتاب ليس كتابا في "ألثقافة العلمية" بل في "علمية الثقافة" بعد أن أصبحت الثقافة علما والعلم ثقافة. إن تناول ثقافة عصر المعلومات يحتاج إلى خلفية معرفية وتكنولوجية مغايرة تماما لما كانت الحال عليه في الماضي، والهدف الأساسي من الكتاب هو اختصار الوقت والجهد اللازمين لاكتساب هذه الخلفية ، من أجل أن نضع خطابنا الثقافي على نقطة بداية متقدمة ، حتى يركز هذا الخطاب على القضايا الاجتماعية المتعددة والساخنة التي أفرزها المتغير المعلوماتي. وهو يطرح ثقافة عصر المعلومات من منظور عربي، لا يخرج عن كونه مبادرة ضمن مبادرات أخرى عدة ، يأمل الكاتب أن يسهم بدراسته هذه في خروجها إلى النور.
بيانات الكتاب:
عنوان الكتاب: الثقافة العربية وعصر المعلومات "رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي".
تأليف: د. نبيل علي.
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب – الكويت، والكتاب ضمن سلسلة "عالم المعرفة" التي يصدرها المجلس، العدد (265)، يناير 2001م.
عدد صفحات الكتاب: 582 صفحة من القطع الصغير.
قراءة في الكتاب:
1- العرب وحوار الثقافة والتقانة:
1-1- يا له من مخاض عسير!!
1-1-1- نهايات وما بعديات.
1-1-2- نهايات أم بدايات؟!!
(أ) نهاية المدرس. ، (ب) نهاية الميتافيزيقا.، (ج) نهاية الذاكرة. ، (د) نهاية الوسطاء.
1-1-3- معا صوب المجهول.
1-2- يا له من تحد جسيم!!
1-2-1- عن بريق الأسئلة الذهبية وصدئها وعتمتها.
1-2-2- ماذا يجري من حولنا؟
1-2-3- ماذا جرى لنا؟
1-2-4- ماذا سيجري بنا؟
1-3- العولمة: المنظور المعلوماتي.
1-3-1- يا لها من ظاهرة!!
1-3-2- العولمة: محركان ومتحركان (ناتجان).
1-3-3- العولمة: الوجه الآخر.
1-4- حوار المحاور:
1-4-1- عن محوري التنمية والتكنولوجيا.
1-4-2- طبيعة الحوار.
1-5- إسرائيل كخصم ثقافي – معلوماتي:
1-5-1- إسرائيل كخصم معلوماتي.
1-5-2- إسرائيل كخصم ثقافي.
1-6- المثقف العربي وثقافة عصر المعلومات:
1-6-1- مثقف جديد لعالم جديد.
1-6-2- تحديات المثقف العربي:
(أ) تحديات الداخل.، (ب) تحديات الخارج.، (ج) تحديات إعداد المثقف لنفسه.
2- منظومة تكنولوجيا المعلومات: منظور ثقافي عربي:
2-1- تكنولوجيا المعلومات: عصورها الحجرية وأفكارها الذهبية.
2-1-1- تاريخ وجيز لتكنولوجيا المعلومات (الطرح العام).
2-1-2- عن فضل "التصغير والرقمنة" (الطرح العام):
(أ) تحقيق المعادلة الصعبة.، (ب) عن فضل التصغير.، (ج) عن فضل الرقمنة.
عن فضل التصغير والرقمنة (المنظور العربي):
(أ) عن انخفاض الكلفة. ، (ب) عن سهولة الاستخدام.، (ج) فيما يخص الرقمنة.
2-2- منظومة تكنولوجيا المعلومات:
2-2-1- الإطار العام للمنظومة.
2-2-2- العناصر الداخلية لمنظومة تكنولوجيا المعلومات (الطرح العام):
(أ) عنصر العتاد.، (ب) عنصر البرمجيات. ، (ج) عنصر الاتصالات.
العناصر الداخلية لمنظومة تكنولوجيا المعلومات (الطرح العربي):
(أ) عنصر العتاد.، (ب) عنصر البرمجيات.، (ج) عنصر الاتصالات.
2-2-3- علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بخارجها (الطرح العام):
(أ) علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بمنظومة السياسة. ، (ب) عن علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالمنظومة الاقتصادية.، (ج) علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالفئات الاجتماعية. ، (د) علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالتكنولوجيات الأخرى.
علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بخارجها (المنظور العربي):
(أ) علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالمنظومة السياسية. ، (ب) عن علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالمنظومة الاقتصادية.، (ج) علاقة منظومة تكنولوجيا المعلومات بالفئات الاجتماعية.
2-3- منظومة الإنترنت: المنظور الثقافي:
2-3-1- عن ظاهرة الإنترنت (الطرح العام):
(أ) الإنترنت أو شبكة الشبكات. ، (ب) الإنترنت كساحة ثقافية. ، (ج) حيرة المجاز.
عن ظاهرة الإنترنت (المنظور العربي).
2-3-2- التوجهات الرئيسية للإنترنت (الطرح العام والمنظور العربي معاً):
(أ) من المنتدى العلمي إلى سوق التجارة الإلكترونية.، (ب) من تبادل البحوث إلى تسليع الثقافة.، (ج) نحو مزيد من الاندماج صوب الاحتكار.، (د) من النصوص إلى التناص، ومن الخطية إلى التشعب.، (هـ) من الإستاتي إلى الدينامي. ، (و) من الباحث البشري إلى الوكيل الآلي.، (ز) من الواقعي إلى الخائلي.
2-4- الخائلية:
2-4-1- موسم الهجرة إلى "الخيال".
2-4-2- الجماعات الخائلية.
2-4-3- الواقع الخائلي.
2-4-4- أمثلة من تطبيقات الواقع الخائلي:
(أ) محاكاة واقع قائم.، (ب) خلق عوالم من صنع الخيال.، (ج) تعزيز حواسنا وحدود قدراتنا الجسمانية.
2-4-5- الواقع الخائلي: المغزى الثقافي:
(أ) تعميق معرفتنا بحواسنا.، (ب) تعميق معرفتنا بذاتنا وبغيرنا.، (ج) تعميق معرفتنا بعالمنا.، (د) المساهمة في سبر أغوار المخ البشري.، (هـ) تنمية القدرات الذهنية.، (و) سرعة اكتساب الخبرات.، (ز) كسر احتكار الصفوة العلمية لظاهرة التعقد.
2-4-6- الواقع الخائلي (المنظور العربي):
3- منظومة ثقافة المعلومات:
3-1- مقدمة عن المعلومات ودورها الثقافي:
3-1-1- تاريخ وجيز لدور المعلومات مجتمعيا (الطرح العام).
تاريخ وجيز لدور المعلومات مجتمعيا (المنظور العربي).
3-1-2- ثقافة الإنترنت (الطرح العام).
ثقافة الإنترنت (المنظور العربي).
3-2- المعلومات كمحور للثقافة وأداة لها.
3-2-1- تعريفات الثقافة (الطرح العام):
(أ) الثقافة كنسق اجتماعي.، (ب) الثقافة كأيديولوجيا.، (ج) الثقافة بوصفها انتماء. ، (د) الثقافة بوصفها تواصلا.، (و) الثقافة بوصفها حصادا متجددا.
تعريفات الثقافة (المنظور العربي).
3-2-2- المعلومات كأداة للثقافة (الطرح العام):
(أ) المعلومات كأداة لمواجهة التعقد المجتمعي.، (ب) المعلومات كأداة للتكامل المعرفي. ، (ج) المعلومات كأداة للتوازن المجتمعي. ، (د) المعلومات أداة لصناعة الثقافة.، (هـ) المعلومات أداة للتنظير الثقافي.
المعلومات كأداة للثقافة (المنظور العربي):
(أ) عن تعقدهم وتعقدنا.، (ب) عن تكاملهم وتشتتنا.، (ج) عن توازنهم المجتمعي واختلاله لدينا. ، (د) تنظيرهم وتنظيرنا.
3-2-3- علم الثقافة وثقافة العلم (الطرح العام):
(أ) علم الثقافة. ، (ب) ثقافة العلم.
علم الثقافة وثقافة العلم (المنظور العربي):
(أ) علم الثقافة. ، (ب) رطانة ثقافتنا العلمية.
3-3- منظومة ثقافة المعلومات:
3-3-1- الإطار العام لمنظومة ثقافة المعلومات.
3-3-2- علاقة منظومة ثقافة المعلومات بخارجها (الطرح العام):
(أ) علاقة منظومة الثقافة بمنظومة المجتمع ككل. ، (ب) علاقة منظومة الثقافة بالمنظومة السياسية.، (ج) علاقة منظومة الثقافة بالمنظومة الاقتصادية.، (د) علاقة منظومة الثقافة بالثقافات الاخرى.، (هـ) علاقة منظومة الثقافة بالفئات الاجتماعية.
علاقة منظومة ثقافة المعلومات بخارجها (المنظور العربي):
(أ) علاقة منظومة الثقافة بمنظومة المجتمع ككل. ، (ب) علاقة منظومة الثقافة بالمنظومة السياسية.، (ج) علاقة منظومة الثقافة بالمنظومة الاقتصادية.، (د) علاقة منظومة الثقافة بالثقافات الاخرى.، (هـ) علاقة منظومة الثقافة بالفئات الاجتماعية.
3-3-3- العناصر الداخلية لمنظومة ثقافة المعلومات (الطرح العام):
(أ) الفكر الثقافي.، (ب) لغة الثقافة.، (ج) تربية الثقافة.، (د) إعلام الثقافة.، (هـ) قيم الثقافة.، (ز) إبداع الثقافة.
العناصر الداخلية لمنظومة ثقافة المعلومات (المنظور العربي):
(أ) الفكر الثقافي.، (ب) عن لغة ثقافتنا.، (ج) عن تربية ثقافتنا.، (د) إعلام ثقافتنا.، (هـ) قيم ثقافتنا.
3-4- صورة الثقافة العربية على الإنترنت:
3-4-1- الملامح البارزة للصورة الراهنة.
3-4-2- الملامح البارزة لصورة النظير اليهودي.
4- منظومة الفكر الثقافي: منظور عربي معلوماتي:
4-1- فكر ثقافة المعلومات: آلاته وتوجهاته.
4-1-1- آلة الفكر وفكر الآلة (الطرح العام).
(أ) آلة الفكر. ، (ب) فكر الآلة.
آلة الفكر وفكر الآلة (المنظور العربي):
(أ) تجديد العقل العربي.، (ب) العرب والذكاء الاصطناعي.
4-1-2- التوجهات العامة للفكر الثقافي (الطرح العام):
(أ) نظرة عامة للفكر الثقافي عالميا.، (ب) الحداثة.، (ج) ما بعد الحداثة.، (د) حداثة مدرسة فرانكفورت.، (هـ) ما بعد الكولونيالية. ، (ز) ما بعد البنيوية.
توجهات الفكر الثقافي (المنظور العربي):
(أ) عن طوبوغرافية فكرنا الثقافي. ، (ب) أزمة فكرية على جميع الجهات.
4-2- علاقة الفكر بمنظومة الثقافة:
4-2-1- مواضع التقاء الفكر بالثقافة.
4-2-2- لغة الفكر الثقافي (الطرح العام):
(أ) العلاقة الوطيدة بين اللغة والفكر الثقافي. ، (ب) اللغة بين الشفافية والعتمة.
لغة الفكر الثقافي (المنظور العربي):
(أ) العلاقة الواهية بين اللغة العربية والفكر الثقافي. ، (ب) اللغة العربية بين الشفافية والعتمة.
4-2-3- تربية الفكر الثقافي (الطرح العام).
تربية الفكر الثقافي (المنظور العربي).
4-2-4- إعلام الفكر الثقافي (الطرح العام).
إعلام الفكر الثقافي (المنظور العربي).
4-2-5- إبداع الفكر الثقافي (الطرح العام).
إبداع الفكر الفكر الثقافي (المنظور العربي).
4-2-6- عن حوار الدين والقيم مع الفكر (الطرح العام).
(أ) عن حوار الدين مع الفكر. ، (ب) عن حوار نظام القيم والفكر.
عن حوار الدين والقيم مع الفكر (المنظور العربي).
(أ) عن حوار ديننا مع الفكر الحديث. ، (ب) عن حوار قيمنا والفكر.
4-3- منظومة فكر ثقافة المعلومات:
4-3-1- الإطار العام لمنظومة فكر الثقافة.
4-3-2- العلاقات الخارجية لمنظومة فكر الثقافة (الطرح العام).
(أ) علاقة الفكر بمنظومة المجتمع ككل.، (ب) علاقة الفكر بمنظومة السياسة.، (ج) علاقة الفكر بالاقتصاد.، (د) علاقة الفكر الثقافي بأنماط الفكر الأخرى. ، (هـ) علاقة الفكر الثقافي بالفئات الاجتماعية.
علاقة منظومة الفكر الثقافي بخارجها (المنظور العربي):
(أ) فكرنا الثقافي ومنظومة مجتمعنا.، (ب) علاقة فكرنا الثقافي بمنظومة السياسة.، (ج) علاقة فكرنا الثقافي بمنظومة الاقتصاد.، (د) علاقة فكرنا الثقافي بأنماط الفكر الأخرى. ، (هـ) علاقة فكرنا الثقافي بالفئات الاجتماعية.
4-3-3- العناصر الداخلية لمنظومة فكر الثقافة (الطرح العام):
(أ) فكر غير خطي.، (ب) فكر غير استاتي.، (ج) فكر غير ثنائي.، (د) فكر غير تخصصي.
العناصر الداخلية لمنظومة فكر الثقافة (المنظور العربي).
4-4- الاحتفاء بـ "السلب" وإعادة الهيبة إلى "السالب".
4-4-1- الاحتفاء بـ "السلب": لماذا؟
4-4-2- مسار جولة البحث عن "السلب".
4-4-3- حصار جولة البحث عن "السلب".
(أ) السلب ونظرية الوراثة.، (ب) السلب والمخ البشري. ، (ج) السلب والفلسفة.، (د) السلب وتاريخ العلم.، (هـ) السلب واللغة.، (ز) السلب والرياضيات.، (ح) السلب والمنطق. ، (ط) السلب وعلم النفس.، (ى) السلب والفن. ، (ك) السلب ومنظومة المجتمع. ، (ل) السلب والتربية. ، (م) السلب والهندسة.، (ن) السلب والمعلومات.
4-4-4- عن سلبيات الاستهانة بـ "السلب".
(أ) على جبهة الصغير.، (ب) على جبهة القليل. ، (ج) وعلى جبهة "ما دون".
5- ثقافة اللغة: منظور عربي معلوماتي:
5-1- نحو نظرة أشمل للغة.
5-1-1- اللغة: ذلك الشائع المجهول (الطرح العام):
(أ) عن شمولية اللغة وشيوعها.، (ب) عن أهمية اللغة.، (ج) عن تعدد وجهات النظر بشأنها.
اللغة: ذلك الشائع المجهول (المنظور العربي):
(أ) عن أهمية اللغة العربية. ، (ب) عن أزمة العربية.
TEXT-JUSTIFY: kashida; MARGIN:
ساحة النقاش