جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
حقوق وواجبات
وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" سورة النساء، آية 19.
وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ" سورة البقرة، آية 228.
"فَإمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ سورة البقرة"، آية229
"فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ
ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ" سورة البقرة، آية 231.
"وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" سورة البقرة، آية 233.
"فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ" سورة الطلاق، آية 2.
والمعاشرة بالمعروف تعني أن تكون مخالطة الرجل ومعاملته لزوجته بأسلوب لائق، منسجم مع تعاليم الشرع الحكيم، مما أمر الله تعالى أو سن رسوله محمد عليه السلام وأعراف المجتمع.
عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «فاستوصوا بالنساء خيراً».
وعنه صلى الله عليه وسلم: «فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله».
وعنه صلى الله عليه وسلم: «أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخيارهم خيارهم لنسائهم».
وعنه صلى الله عليه وسلم: «أوصاني جبرائيل بالمرأة حتى ظننت أنه لا ينبغي طلاقها إلا من فاحشة مبينة».
ورد في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من كان له امرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها حتى تعينه وترضيه، وإن صامت الدهر، وقامت وأعتقت الرقاب، وأنفقت الأموال في سبيل الله، وكانت أول من ترد النار، ثم قال: وعلى الرجل مثل ذلك الوزر والعذاب إذا كان لها مؤذياً ظالماً».
فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أعظم الناس حقاً على المرأة زوجها».
وعنه صلى الله عليه وسلم: «ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها».
سمعاً وطاعة ياربى
اللهم بارك للمسلمين فى زوجاتهم واولادهم
المصدر: متنوع
ساحة النقاش