أحارب ،،
أحارب أوجاع ساكنة عمري
يُسقيها الحزن وتكثر وحشه
كأن روحى شجرةٌ فارعة على
أرض يابسه
عروقها تتشقق فكيف العطش
يخفى ؟
يرانى من حولى بين النعيم
أرفرف مثل الفراشاتٍ من زهرة الى آخرى
غضب الآرض يرافقنى ويقسوا
وبى يلعب الصبر ويرحل
مسكون قلبى بنفس تعسه
وعيون بالحزن مبتسمه...
كوردةً تريد أن تبكى على يد
بلسم ....
حين يضحى ليلى أحلامي خرسا
ما عاد ينفع أن أستجير أو
أنسى ...
للشاعرة // نداء الحنين