بين ذراعي الصمت اتأرجح
ذاك السكون اعياني
يؤذن النبض في جسدي
يطلق جحافل كلماتي
سدد خطاك واقرأ عسى
ان تحضرك المآقي
اشرب من ريعان نبضي
تعويذة ابجدياتي
صرخ النبض معلنأ
انت مقصد هفواتي
انت الملاذ والمرفأ
ولكن هيهات ان يستقيم
الاناني
ابتعد... هل زادك البعد
شوقا ام انت آخر
محطاتي
تدني الشوق مني
وهجر الدمع عيني
وللحنين نسماتي
شاطيء الحب لك بيتأ
هكذا قالت اشواقي
لازلت لك منتظرا
عساها تعيدك الليالي