كم تمنيت أن أكتب عما داخلي ...
لكني لوهلة توقفت ...
و كسرت القلم و انصرفت ....
ما بداخلي لا تعبر عنه كلمات ...
و لا يكفيه الصمت ....
فقط نبض ...
و أنا لن أكتب ثانية إليك ...
و لن أظهر بين كلماتك كمعنى يتطلبه الوزن ....
لن أكون قافية لقصيدتك ...
و لن أكون بحر ....
فأنا سألتزم في حبك النبض ...
نداء الحنين