في بهو
القصيد
أو في تلك
القاعة
مترامية
الأرجاء
وبين أوراقي
المبعثرة
على منضدة
الدفاع
بسخاء ..
سألقاك ..
سألقاء تمشي
الخيلاء
وصوتك يشدو
بما شاء له
فكر الأكفاء
حينها سأترك
حبري
وحرفي
وأنزع عباءتي
السوداء
حينها سآتيك
في صورة
حوااااء
تظل تحفر
في الصخر
تكرس مقولة
الأقوياء
ومن ثم
تخر أمام
قلبها
من أعلى
العلياء
تبدي فروض
الحب
والعشق
لمعشوقها
سيد
الفرسان
توازيه
بالأنبياء
#_ندى_الروح
مبااااشر