واخال نفسي خلفها..
ارقب حركاتها وسكناتها..
وتناغمني دبكات نبضها..
كطرق المنتظر والمحتظر..
أتى..ربما لن يأتي..
واخفي بسمتى ..
جذلانا ضاحكا مسرورا..
حقا انها تحبني..
لاسترجع مواقف الايام الخوالي..
واستجمع قواي..
واقطف من ثريات الافلاك..
قلادة لجيدها..
وسوارا لمعصمي ومعصمها..
لن ينفكا لنكون رتقى..
وبها أرقى..
لاهمس في قرطها..
انك ظالتي التي انشد..
اني اعشقك
ثامر..