حين يلتحفني برد

     المساءات 

أشعر بصقيع في

        عيوني

فقد احتضن جفنها

 نور الحياة

فذهب دفؤها

وذاب حلمها

كم أحتاجك سيدي

كم أنتظر  عيناك

لتحتويني

ولتضمني بدفء 

   كفوفهأ

بلمسة لها مذاق

لتكون نور  الحياة

        لعيوني

               نادية مصطفى

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 26 مشاهدة
نشرت فى 5 أكتوبر 2018 بواسطة elgaribhamed

عدد زيارات الموقع

112,118