لأ أدري 

  لماذا لأ زلت أسمع صوتك 

  ضحتك ...  وحتئ أنينك 

 لأ أدري 

 كيف أستشعر  خطواتك في مدن قصائدي 

لا أدري 

أسمك كل ليله متخمة بالأحلام 

فأحسست أني أبحر في فواصل  جسدك 

ألان  تجدني ..  وحيدأ ... سقيمأ ..  أحتضر 

 أحسها النهاية .. 

قد أن موعد ألأبحار ليدهس الذات ويمضي 

حيث الضياع  ...... حيث الضياع ...

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 35 مشاهدة
نشرت فى 15 أكتوبر 2017 بواسطة elgaribhamed

عدد زيارات الموقع

109,953