أقداري
تلك التي تتمادى
في رميِ
بِـ سهام الخيبة
غير آبهة
بِـ موتي
ولا انكسار
روحي
وجبال الجليد
تحجب
دفء شمسي
و جمرات الوجع
تذيب
خطوات الاشتياق
ب نبضي
لا الأرض قادرة
على حملي
ولا السماء تتسع
لِـ همومي المنهگه
أحلامي غافية
بين أنقاض
الصمت و الخيبات
و روحي مصلوبة
على اوراق الجفاء
في فضاءات العراء
الألم شيطان
أشعث يقودني
استفحل
بگل شبر من كياني
ودود الحزن
ينخر ذاكرتي
بات العشق
يتقاطر من مقلتي
و الفرح شبحاً
اختبئ منه
في دهاليز الصمت
أما گتب لي
في صحائف السماء سعادة گـ غيري ؟
أما قُدر
ل البيداء مطر يسقي
بذور الأحلام فئ ؟
بيداء احمد/ العراق