(بريقُ سراب )
إستَيقظتْ ذاتَ يومٍ
لِتسارعِ نَبضاتِ قَلبِها
فَعجِبَتْ لِدَقاتِهِ بَعدَ ذاكَ السّباتْ
آلذي دامَ سنيناً وَسِنينْ
فَظَنَّتْ إنه الحبُّ بدأ يطرق بابها
ولكنْ؟ ؟؟؟؟؟؟
وحينَ آمَنتْ بهِ...
تلاشى ذاك البريقْ
وكان سرابْ.....
بقلم هجران القيسي. ...