تَحمِلُنـــي قَصـائِدي على مَتنِ نسيمٍ عَبَق
ـ
مِنكِ في البَعيـــدِ وإليكِ عِشقاً في الغَرَق
فَهُزّي إليكِ بِجِـذع ليلِ عــافَ سَهراً وقَلَق
ـ
لأتساقط عليك طيفـــاً أثيراً وفُتـــاتاً وَرَق
ـ
فَلِتَقرَئي ما اكتَنَزَ بعضـــي وما أتاكِ سَبَق
ـ
يا سيدةً ملاكاً ، من الوردِ مخلــوقةً حَبَق