غرق في الحي
امس سرقت ابتسامة طفلة ؛ و دراجة نارية !
تربص الالم كعادته ل الحب الابدي من النافدة
علي الشمال شاب يتسكع في دروب الحمق و احلامه القديمة ..
نبرة المتسول تحكي الامور بنفس الطريقة
تختلس الشمس لحظات من الانارة
كعنوان كيان المسؤول ايضا ؛ الذي يشتهي بالضمائر التجارة
يباع كل شيء جسد و فقدان صواب
في المساء يتمم العربيد سفره بالخمرة المعتقة
من براميل الالم الموسومة بالمقامرة و الشر المعرفة
فقد تنهي كؤوس منها ذات او تحي ذات بٱسم لذة المضاجعة ..
نتيه في الحي و الوجود و كل شيء هكذا نحن .
حماني ٱسمانة