تخبطات ! بقلم حماني أسمانة 

 

تواجدي قرحة فشل نجاة ! شوارعي غارقة في   

دماء بلون العاطفة و الحب اللذان أخطأ التصويب ..

 

ودماء بصيحات  العقل التائه؛  ليلتي قبلة حب حقيقي تائهة ؛من زمن العشق البعيد 

تضحكني الشرور الي حد الضمأ فيزيدني تقديس الناس لها هروبا نحوا اسماك البركة المستمتعة ب شكلها  .. ؛ لماذا يستوطن روح صديقي ملاك مزيف؟ ؛ لا عطر في كلامه بل   تمزيق لاطراف   جسدي  في خياله إنه سقط في فخ نفسه ؛ هكذا انهال بضحكات استمدها من شساعة الكون .. فتستلطفني النجوم بشعرها الكوني ..  

علي مساحة ظل شجرة التين و الجو حار كنت اجلس لساعات طوال اتخبط وسط الموسيقي و دخان لفائف الحشيش اتحرك وسط الطبيعة كبطل غرام الهي حيت اتلذذ لحظة ب لحظة ؛ تصيبني رعشة التواجود هنا ؛ اذبحها بٱسم الندم تارة ثم بٱسم اللافهم احيانا .. حتي غاية غير مفهومة ..

ان الوقوف امام  كأس يمنح لي  جزءا من زجاجة Label 5 

اقدس بكثير من رؤية وجوه الناس .. 

نفس الامر عندما انتشي بالنضرةلوحدي  من زجاجة التاكسي او الباص 

وحيدا ازركش جلوسي مع نفسي .. بكتب و ليالي لذيذة غرابتها في الغابة حيت كنت اوقد النار ف باب كهف مهجور ..و رائحة الرمل في مقدمته تحفز اشتهاء المكوث هناك حتي اخر نفس .. لا تستغرب فالوجود قد يصنع منك ما كنت ضده في زمن ما ؛من فرط مداعبة روح النار لجسدي المهلوك بالطريق و الحمقي المجتمعيون نمت طامحا في نوم اخير ؛ يؤدي دور وسيط الوحي الذي سيتركني بعيدا ؛ نغمة النوم كانت ك سقطة محارب فاز بمنطقه فقط ,بٱشتهاءه للمرور ل عالم اخر ..

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 29 مشاهدة
نشرت فى 20 ديسمبر 2020 بواسطة elgaribhamed

عدد زيارات الموقع

112,015